معلومات عامة | |
---|---|
تمت الإضافة | |
النَّسَبُ |
الناشري
|
الدولة |
المملكة العربية السعودية ، جدة
|
البريد | إضغط هنا |
ولدت بمكة المكرمة ، وترعرعت فيها ..
تلقيت تعليمي بها ، وفي المرحلة المتوسطة بدت ملامح حب الكتابة تظهر لدي ، وشجعت من قبل والديه على الكتابة ، وكانا مستمعين جيدين لي ..
عشقت الأدب ، بعد دراستي للمعلقات السبعة في المرحلة الثانوية آنذاك ، وتلهفت لقراءة المزيد عن بعض الشعراء ، وحفظ نصوصهم الأدبية .. وخاصة شعراء العصر الجاهلي .. وقد شغفت عشقاً لمرئ القيس ، ووجدت فيه ضالتي ..
وعندما التحقت بالجامعة اخترت اللغة العربية لاستزيد من معينها .. وتخصصت في قسم البلاغة والنقد ، لأنه العلم الذي سمنحني دراسة القصائد جيداً ... وتخرجت من جامعة أم القرى بمكة . وتعينت معلمة بمحافظة القنفذة ، ثم عدت إلى مكة مسقط راسي .
كان والدي من رجال الهيئة .
جدي لوالدتي الشاعر الشعبي إبراهيم الكناني ..
عن القصائد باللغة العربية الفصحى :
شاركت في مهرجان الجنادرية لعام 1433هـ فرع وزارة التعليم ، في مسابقة شاعرة الوزارة .بقصيدة بعنوان ( بلادي مولد النور) وكرمت من قبل الوزارة ومن قبل إدارة تعليم مكة المكرمة بشهادات شكر وتقدير
ثم شاركت في برنامج الاحتفاء باللغة العربية في تعليم مكة لعام 1435هـ بقصيدة بعنوان ( قوافل كذبهم ) وجصلت على شهادة شكر وتقدير من إدارة التعليم بمكة المكرمة :
كما شاركت في عام 1439هـ بقصيدة عن الوطن من ستة عشر بيتاً في تعليم جدة بعنوان ( درة الأوطان ) والتي قلت في مطلعها:
اعن درة الأوطان كنتي تبحثين
اعني موطني كنت انتي تسألين
انها ارض الرسالة واليقين
موطني مولد الفكر الثمين
وفي عام 1438 شاركت في قصيدة عن الفساد قلت في مطلعها :
سعودي ومن ارض الرسالة
سعودي ولا ارضى الخيانة
سعودي ووطني ذا امانة
سعودي وعمري ذا فدا له
وفي وجه العداة اهز سيفي
وعن وطني ادافع باستماته
ولن اسمح بأن يغتال وطني
على ايد الفساد بلا محالة
من اكثر المواقف التي هزت فؤادي وابكته ، طفل سوري غارق في شواطئ تركيا بعد محاولة هروب فاشلة ، هرب ممن خانه من أبناء جنسه ليلقى حتفه في أحضان البحر فقلت فيه قصيدة بعنوان ( أين العروبة) والتي كان مطلعها :
أين العروبة والرجولة والشرف
ثكلــى عــروبتنا بــلا ابــطالهـا
هذي فضائل من تلحف بالترف
زاغت قلوب العرب عن ميدانها
تباً لكم غرق الصغير فما اقترف
يا أمـة قـد أضحكـت من حـولها
وعن قصائد الغرابة العامية النبطية ،كتبت قصيدة تعريف بالذات كتبتها معززة بالأنا ، ـ، طعمتها بمفردات بها غرابة لجأت في كتابتها للقاموس .. وهي تقارب واحد وعشرون بيتاً قلت في مطلعها :
أنا الـبحر في غبتــــــــه واتساعـــــــــه
وانا السهــــل في ضيقتــــه وانبساطه
وأنا الحويط الذكي في زمان البشاعة
وأنـــا العنيـــــد الي كســـــركم ربــاطه
وانــــا العفو يوم العفــــــو بـه طماعـه
وانا الصــــدق يوم الصدق بالوساطـة
وأنــــا الذهين الي طـربكـــم سماعــــه
وأنـــــا الأميــــر إلي ربــاكـــم بلاطــــه
ومن كتاباتي في الشعر الحديث قصيدة بعنوان : احتاجك .. والتي قلت فيها :
احتاجك من عمري يوماً
احتاجك حتى لو لحظة
يحتاج اليك فنجالي
وصحيفة ورقي واحلامي
افراحي وحتى احزاني
احتاجك حقاً احتاجك
ما كانت كذبة ابريل
وسراباً يجتاح حياتي
احتاجك كانت احساساً
اختنق بداخل اوراقي
وقصيدة أخرى بعنوان ( ما عدت اتقن ) كتبتها بعد وفاة والدتي رحمها الله قلت فيها:
ماعدت أتقن غير سكب الأدمعي ماعدت أسمع غير نوح حمائمي ما عدت أدري إلى متى ؟ تبكي العيون مفارقاً ! بات الضريح مقامه ! ماعدت أحلم بالفرح ما عدت أرغب بالضحك ماعدت أدري إلى متى ؟ تبكي العيون مفارقاً ! صاب الفؤاد ملامة يامن تغنى بالفراق وبالهوى يبكي على الأطلال حلماً بائداً فارقت أمي عاجزاً وعكفت أذرف أدمعي هذا الفراق وذا الهوى
وكتبت قصيدة بعنوان ( اعلن حضوري ) قلت فيها :
وتناظر اعيوني “ السماء” “والمح” بها غيم وسحاب وابرق بعد “صوت الرعد” واعلن “حضوري” المستبد غير “ السماء” مالي مكان وغير “ السماء” ما ناظرت “عيني” ابد
وفي قصيدتي ( اغمضت عيني ) قلت :
أغمضتُ عيني كي لا أراني في عينيك أحتضرُ كي لا ارى غِربان مَوتِي فوقَ أرضكَ تنعقُ لستُ الوحيدَ فكم من عاشقٍ قُتلًَ باتت معازف رشده من بعد غيٍ تنعقُ ضربُ الجنون طريقٌ كُنتُ أسلكهُ في حينها ما كنتُ اتلُو غيرَ عِشقكَ للِورىْ واليوم أدفنُ كُل عِشقِكَ في الثرى أغمضتُ عيني كي لا أرى سُطورَ عِشقِكَ في كتابٍ أٌغْلِقَ
ومن باب الحداثة في الشعر الحديث ، وبنكهتي الخاصة قلت في قصيدتي
(S il vous plait)
Bonsoir بونسوار / مساء الخير S il vous plait سي فوبليه / من فضلك ..!
ترجم لي حُبك لا تُسهب في لغةٍ ليست من أرضي فلساني عربيٌ حرٌ ودمائي لم تُمزج بعدُ وبغيرها لا لن تَطْرِبَنِيْ اِسْمِعْنِي بلسانٍ ذَربٍ ترجم لي لا تسرف صَمتاً فالوقت وإن طالَ سيقصُر وغداً سأرحل أو ترحل أخبرني كم ليلا ًتسهر من أجلي حتى أن تُصبح أخبرني كم بيتاً تكتب وقصيداً من عتبٍ أبكم عاتبني قل لي كم مره ؟ أبكيت عيونك من قَهرٍ ..! أخبرني لا .. لا .. تتحرج ففؤادي من حَجرٍ صَلدٍ لا يرحم إن يوماً أُجْبِِرْ ولقائي سهلاً إن يحدث وفراقي أسهل ما يمكن لكنك لو تمضي عُمراً كي تنسى أبداً لن تنسى نسياني لن يسهُلَ أبداً والعودة أصعب من أصعب
وفي قصيدة (تحت اقدام الثرى) والتي كانت بعد وفاة والدي رحمه الله قلت فيها :
إن نسيتك لو للحظة .. هذا يعني أنني ..! قد نسيتُ بإن قلبك .. ذات يومً كان لي ..! حتى لو وارتك عني .. سحب أتربةِ المكان .. في خنادق من رمالٍ .. تحت أقدام الثرى .. لست أنسى .. عشق عمري .. حبي الأزلي ذاك .. حتى لو غابت عيونه .. حيث عيني لا تراه .. في غياهب .. من ظلامٍ .. نور عمري قد خبا .. أي عمرٍ بعد عمره .. أي دنيا دون قلبه ..
إن نسيته لو للحظة .. هذا يعني أنني .. في خنادق من رمالٍ .. تحت أقدام الثرى ..
أما في قصيدة ( جدران بيتي ) فقد قلت :
دعني أحاول نزع كل مشاعري .. تمزيق اوراقي .. وبعض دفاتري .. وأصب غضبي فوق جرحي فيحترق لا تشعل الإحساس بي .. لا تبتأس .. قد مات حبي فوق ثغرك للأبد .. هيا انتهي من لوحة البعد السقيم .. وارسم لي الحظ التعيس .. جدران بيتي تهتوي .. تعليق رسمك ، للأسف .. ..!؟
وفي اجمل الصباحات في حياتي قلت :
صباح الحل ..
والترحال ..
صباح الوصل. . وتجديده ..
وصوت "الشادن" الهادي ..
وأمواج "البحر" .. والريح ..
صباح "الصدق" .. في عينك ..
و"كذب" الطفل .. في حروفك ..
صباح الرضا .. والشوق .. من بعد "الزعل" .. والضيق ..
ولا ندري متى بنرضى ..؟! ولا نزعل .. ؟! أبد ثاني ..؟!
صباحي "ذكرى" ما تنسى .. أنت أوراقها والحبر ..
و حروف الفرح فيها ..
و أنت "أحلى" سطر سطرت ..
بكتاب الشعر والنثر ..
و "أجمل" ما كتب فيها ..
صباحي "شوفتك" مرتاح ..
صباحي "طلتك" باسم ..
صباحي "ظلمك" القاسي ..
وأحكام .. / الجفا والهجر ..
[تحفظ] .. بس على مهلك ..
ترى ماهي بكيفي أنساك ..
و كل ما قلت أبي » أنساك « ..
تضحك "صورتك" فيني ..
وتتحدى و 'أنا' أكابر ..
وقلبي "يحترق" لك شوق ..
ما جيتك أبي (حاجة) ..
ترى الحاجات (مقضية) ..
وإذا إلي جابني "صدفة" ..
ترى الصدفات [مكتوبة] ..
وتراك إنسان جد "عادي" ..
وغيرك 'بالملأ .. ~ واجد ..
ولكن كيف أفهم قلب .. ؟!
يشوفك وما يشوف غيرك ..؟! ؟! !؟ ؟! !؟
فهمني .. إذا فاهم .. وش يعني أشوفك "غير" ..
وغيرك 'بالملأ .. ~ واجد ..
وفي قصيدتي ( صعبة كثير ) قلت :
ماتأملتك أبشكي !
شكوتي صعبة كثير
و ما تأملتك أببكي
لا ولا يمكن يصير
كنت فوق الحب أحبك
و لا بعد أكثر كثير
كان أحساسي وطن لك
وكنت لي فعلاً أمير
بس قصتنا قصيرة
للأسف عمرك قصير
ما تمنيتك حكاية
انتهت عبر الأثير
كنت لي كل البداية
وكنت لك مغرم ضرير
ماتوقعت النهاية
ما توقعت الكثير
ما تأملتك ابشكي
شكوتي صعبة كثير
كان لي شرف المشاركة مؤخراً في المشاجلة الاولى من نوعها على مستوى الشرق الاوسط في معرض الكتاب جناح وزارة الاعلام لعام 1440هـ
رسالة من الشاعره
إفلاطونية الفلسفة ، وضرب من الخيال .. مدينة لا يسكنها إلا مجتمع مثالي فاضل .
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.