(لقد يكونُ هذا الديوان هو آخرَ عَهدي بالشِعر! والله أعلم. جاوزتُ الستين ، وقد أعذرَ الله تعالى إليّ ، بنص الحديث! فماذا أنتظر؟ ومن هنا عَجّلتُ بإخراجه ، حيث إنني أشعرُ أنني في سباق مع الزمن! وأسأل الله تعالى أن يتقبلَ مني شِعري كله ، وأن يغفرَ لي به ذنبي ، وأن يتجاوز عن زلاتي فيه ، وأن يجعله سبيلاً إلى جنته! كما وأسأله أن ينشره في العالمين ، وأن ينفع به الناسَ أجمعين! إنه سبحانه وتعالى وليُّ ذلك والقادرُ عليه!)
عناوين مشابه
أحدث إضافات العضو
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.