(إنها لإحدى الكُبَر أن يفترضَ عَريسٌ في عَروسه ما ليس فيها ، اعتماداً على أوهام خادعةٍ وآمال كاذبةٍ وأمان جوفاءَ وافتراضاتٍ لا تُمِتُّ للواقع بصِلة! وذلك بقوله عنها: فيها خير كبير ، وعندها استعدادٌ أمثل! والأصلُ أنها إنْ لم تكنْ ذات دين وخُلق فلا يقربْها ولا يُفكرْ في الزواج منها! ولا يحلمْ كثيراً ولا يوهمْ نفسَه طويلاً!)
أحدث إضافات العضو
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.