نظرت إليها في حوار تحتضنه الأعماق منحتها وقار السيدة و فتحت الحديث معها بسؤال أردته مختصرا كي تجيبني دون حوار أخذا و ردا و حاولت أن أدثر سؤالي بصيغة الرجاء و بين و بين نفسي كنت أعلم أنني أطلب المستحيل لكنني تجاهلت الحقيقة لإصرار أو عناد قلت والأمل يحدوني أن تلبي طلبي هلا تفضلتي سيدتي و اسرعتي فرن الهاتف هذا كل ما أريده منك وإذا بصوت ينبعث من بين الأفكار المكتظة بفكري ... فكرة فأخرى تختصر كل المسافات وتطوي عقارب الساعة و تاتي بالمفيد ... .....
من أجلكِ أنتِ
طيبة آمال
عناوين مشابه
أحدث إضافات العضو
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.