في سباقنا المحموم نحو الجديد، نخسر جوهرنا. نتهافت على كل ما هو عابر وهامشي، نهمل قيمنا وعاداتنا التي تشكّل هويتنا. التسارع نحو "الحديث" لا يعني بالضرورة التقدم، بل قد يكون غرقًا في تيار من التفاهة والفراغ. فلنحذر أن نكون جيلًا ضاع بين بريق الحداثة وعبثها.
🌹الششتاوي سلامة 🌹
لا يوجد تعليقات.