مالي وللقب المعذَّبْيقتاتُ من ألمي ويشرَبْمازال يخفق حين يلقىطَيْفاً، وللهمساتِ يطربْوتهيم حين يرى ظِبَاءًفي ساحة الأشواقِ تلعبْمالي وللقلب المُعَنَّىمازال في الآهاتِ يرغَبْمازال أبعدَ عن سُلوِّيوإلى لهيب الشوق أَقربْنَبَضاتُه هزَّتْ جَنانيفأنا بها دوماً أُعذَّبْيرضى إذا أَعْلَنْتُ شوقيوإذا كتمتُ الشَّوقَ يَغَضَبْمازلتُ مِن خَفَقانِ قلبيومِن اشتعال الشَّوق أَعجبْياليت لي من نار شوقيولهيبها في الصَّدْر مَهْرَبْإنْ كان في الدنيا غريبٌمن أمرِها، فالحُبُّ أَغْرَبْنارٌ يعاني من لَظاهامَنْ ذاق لوعتَه وجرَّبْتَعَبٌ يُريح، فكلُّ قلبٍيهوى، إذا ما ارتاحَ يتعَبْمالي وللقلب المُعَذَّبْأوجزْتُ في قولي وأَسْهَبْعاتبتُه فازورَّ حتىعاتبْتُ نفسي، كيف أَعْتِبْوسمعتُ من نَبَضاتِ قلبيما لا يُرَدُّ، ولا يُكَذَّبْقالت، وفي قلبي احتفاءٌبحديثها العَذْبِ المحبَّبْ:فَلْبُ المُوَلَّهِ والمُعَنَّىقَلْبٌ بلوعتِه تشرَّبْإنْ كنت ترحم مَنْ يعانيفالنُّصح والتوجيهُ أَصْوَبْإنْ كان دَرْبُ الحبِّ صَعْباًفرجوعُ مَنْ سلكوه أَصْعَبْأرأيت شمساً في ضُحاهابأصابع الكفَّين تُحْجَبْ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.