لقاؤكَ بي، لقاؤُكَ بالودادفكيف تغوص في لُجَج العنادأتنسى أن همَّك بعضُ هميوأنَّ مِدادَ حَرْفكَ من مداديوأنَّ شرابَك الصافي شرابيوأنَّ الزادَ عندكَ بعضُ زاديأتنتقد الأسى في ثوب شعريوأنتَ كسوتَه ثوبَ الحدادوأنت منحته قلباً وعيناًترى ما قارفتْه يد الأعاديأتنسى أن دمعة كلِّ طفلٍشريدٍ، جمرةٌ ذات اتِّقادوتنسى أن أصوات الثَّكالىتلحقني بألسنةٍ حِدَادِتنادينا مشرَّدةٌ وتشكوفقل لي، حين نغفلُ: مَنْ تناديألا يا مجدَ أمتنا سلاماًاعطِّره بصبري واجتهاديتمادى بي الحنين إليكَ حتىغدوتُ أخاف من هذا التماديوحتى خِلْتُ أنَّ حروف شعريتُقطَّع من شرايين الفؤادِوحتى خِلْتُ أنَّ الليل أمسىبلا ثوبٍ يلوَّنُ بالسَّوادوحتى خِلْتُ أن النجم أمسىيحدثني بصوتِ السِّندبادتشابكت الدقائق والثوانيوأصبح ذو القياد بلا قيادِكأني والحنين يُذيب قلبيفتى حربٍ يفتِّش عن جَوادأخا شعري، إليكَ بعثت شعريسليماً من مخاتلةِ العبادِسلكتُ مع القصائد درب حبٍولستُ بهائمٍ في كلِّ واديحروفُ النار من لهبٍ ولكنْإذا خمدتْ تُصاغ من الرَّمادِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.