نكأتَ الجُرحَ يا زمني فجُرحيتَبسَّمَ عن جميلِ الذكرياتِوقد طَرِبَتْ كوامِنُ سِرِّ قلبيكما هدأتْ بِنَفسي ثائراتييمورُ الكونُ يرقُصُ حولَ رُوحيوقد أهدى إليها البُشْرَياتِونشوتُها تسامَتْ بالأمانيوأحلامي انتَشَتْ بالأغنِياتِنكأتَ الجُرحَ يا زمني (بوصلٍ)كومضِ البرقِ أسرعَ في فلاةِطواها المحْلُ أعواماً عِجافاًفجاءَ الوَمْضُ بُشرى للحَياةِأيومَ الوصلِ تعدِلُ في حياتيسِنينَ البينِ تلكَ القاتِلاتِسمعتُ الصَّوتَ يهتِفُ من بعيدٍوسمعي يشتهي صوتَ المهَاةِتُذكِّرُني ليالي عِشتُ فيهاغريراً لا أعي مُرَّ الشَّتاتِتُذكِّرُني صِبايَ وفجرَ حُبّيوأياماً خَلَتْ حُفِرَتْ بِذاتيشكَتْ لي في ضنىً هَولَ اللّياليوقد أَنّ الفؤادُ من الشَّكاةِويصبو القلبُ للذِّكرى مَشُوقاًيلوكُ تَلذُّذاً قولَ الوشاةِيُذكِّرني أولئكَ عِشقُ عمريوما عشقي غريبٌ عن حَياتيفديتُكِ إلْفَ روحي نَوّلينيوِصالاً مثلَ سَقْيٍ للنَّباتِأراه بلسَماً ينتابُ جُرحاًتَبسَّمَ عن جميلِ الذِّكرياتِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.