الشاعره الملتاعة

السيرة الذاتيه للشاعره الملتاعة
الاسم المستعار
الملتاعة من مواليد مكه المكرمة
الاسم الحقيقي غزيل سعد
ابتديت رحلتي الشعريه في سن مبكر- وكنت اعتبر شاعريتي مجرد شخبطه
على جدران الورق صقلت موهبتي بالقراءة والاطلاع
انتمي الى اسره شاعريه كتبت اول قصيده بعنوان حكم
القدر - ساندها والدها رحمه الله لقوة شاعريته بتوجيهاته البدائيه
تمكنت اكثر في عام 1402 ه وانطلقت محلقه في عالم
الاعلام/ ووجدت تساند من بعض المطبوعات واصداءات
من متابع حرفي كان والدي مدرستي التي انهل منها العلوم
الادبيه والخصائص الشاعريه - التحقت بالحقل الصحافي
وعملت محررة بجريدة الندوه لمدة خمس
سنوات ومن ثم انتقلت الى جريدة المدينه لمدة قصيره
كما عملت في جريدة المسائيه وجريدة اليوم - لي
زوايا ادبيه في كلا من جريدة عكاظ- والمدينه-
والخزامى والنخبه حملت مسمى (انا 00 وانتم ) (
وقطوف النخيل ) (لكم ومن اجلكم)
كانت واازالت اسرتي تحتفي بي وتفخر بكل ما اقدمه
شاركت في بعض الامسيات الشعريه كامسية الجنادريه
للسنه المئويه لعام 1415ه - وامسية الملتقى بجده 1421ه
واخرى بسوق عكاظ بالطائف - وامسية نسائية
في جمعية الثقافة والفنون بماحافظة الطائف وجرت لي عدة لقاءات
اعلاميه ومنها الاذاعية- والتلفزيونيه
ولم اكتفي الى هذا الحد بل تجاوزت مسيرتي مع
تواكب الادباء واختصيت في كتابة القصه القصيره
تحت اسم اختارته لي الفنانه ابتسام لطفي الا وهو- (بشائر عزت) كتبت تحته قصتة قرص الهاتف- والصدمه -
ونهايه مؤلمه - تطرقت الى عدد كثير من كتابة
المقالات الادبيه والاجتماعيه - عشقت لون الشعر
الغنائي واجدت في كتابته تعاونت مع الفنان ابراهيم عبدالله با ول نص غنائي يرى النور تحت عنوان (ليه طبعك كذا حامي) كما غنت لي الفنانه سماح من مصر
نص تحت مسمى ايدي على خدي وغنى لي الفنان الراحل
مسفر القثامي الاغنيه الوطنيه للحكم حراس
تعاونت مع ملحنيين على امل اخراج نصوصي للنور
ولم يشاء الله الى الان - كتبت فصلين من روايه اسميتها ذات الرداء الاسود نشرتها في مجلة اوتار
الاكترونية وانشغلت عن اكمال بقية الفصول
تعاونت سابقا مع صحيفة بث الاكترونيه اضافه الى
جانب زاويه اسبوعيه توقفت عنها برغبة مني - كما عملت من قبل في مجلة فجر الاحساس الاكترون
أختكم / الملتاعة_غزيل سعد🌹