ذَكَرَ البَلاطَ وَكُلَّ ساكِنِ قَريَةٍبَعدَ الهُدوءِ تَهيجُهُ أَوطانُهثُمَّ اِلتَقَينا بِالمُحَصَّبِ غُدوَةًوَالقَلبُ يَخلُجُهُ لَها أَشطانُهقالَت لِأَترابٍ لَها شِبهُ الدُمىقَد غابَ عَن عُمَرَ الغَداةَ بَيانُهما لي أَراهُ لا يُسَدِّدِ حُجَّةًحَتّى يُسَدِّدَها لَهُ أَعوانُهمِثلُ الَّذي أَبصَرتُ يَومَ لَقيتُهاعَيَّ الخَطيبُ بِهِ وَكُلُّ لِسانُهأَسعَرتَ نَفسَكَ حُبَّ هِندٍ فَالهَوىحَتّى تَلَبَّسَ فَوقَهُ أَكفانُههِندٌ وَهِندٌ لا تَزالُ بَخيلَةًوَالقَلبُ يُسعِرُهُ لَها أَشجانُه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.