العدلُ - في سِيرة الفاروق - مؤتلقُوسَمته - لسُراة الناس - منطلقُوفيضُ حكمته نورٌ يُضئ لنادروبَ عزتنا ، إنْ عمنا الغسقوصدقُ طاعته لله بدرُ دجىًومِن لآلئه التوحيدُ ينبثقصان الحنيفة مِن كيدٍ يُهدّدهاوفي الدغاول سيفُ الحق يُمتشقوبالعفاف تحلى في رعيتهوعن أبي بكرنا ما كان يفترقشيخا خلافتنا ، وشمسُ مِلتناوأسوة ظهرتْ ، برغم مَن فسقواصناعة المصطفى ، وحِصنُ دعوتهمِن كل مُنحرفٍ - بالحقد - يَحترقمَن ذا الذي يُشبه الفاروق مَعدلة؟ومَن عليه صُوى (الفاروق) تنطبق؟أوصى القضاة بعدل كي يُحَصّنهممِن أن يبيع حدودَ الله مرتزقحتى غدا نصحُه كهفاً يلوذ بهموحدٌ - برجال الحق - يلتحقوكل شرع سوى الإسلام مَحضُ شقافيا تعاسة مَن - في ذي الحياة - شقوالم يستعر (عمر الفاروق) أقضيةولم يكن - لنصوص الشرع - يَختلقإذِ النصوصُ كتاب الله يَجْمعهاوسُنة المصطفى نورٌ له ألقلذاك أفصح إذ أوصى القضاة بمامَع الكتاب ورُوح الشرع يتفقوصية لو رأت - مِن القضاة - صدىًلسادت القيمُ الشهباءُ والخلقيا رب فارض عن الفاروق ما طلعتْشمسٌ فدفتْ - لها - الأصقاعُ والأفقوصل رب على المختار سيدناومَن حَنيفتَه - في الأرض - يعتنق
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.