بَوْحُ الشَذافي زَحمةِ الفِكْرِ لَمْ أَعْشَقْ ولَمْ أرِدِما بالُها دُميَتي الحَسْناءَ في حَرَدِ؟قَضَيْتُ شَطرَيْنِ مِن عُمْري أَصُدُّ لظىًواليومَ تهجعُ أحلامي على بَرَدِ!يعومُ في لُُجَّةِ التيّار كلُّ غَوٍوأرتمي أَتَقَرّى دَفْقَةَ الزَبَدِوحدي أَعدُّ رسومَ الآفِليْنَ خُطاًوكنْتُ أسبقُ قَبْلَ الراجِميْنَ غَدي***يَوْمانِ للمَرْءِ في أَسْفارِ جَعْبَتِهِيرعاهما رغمَ ما يُخفيهِ مِنْ جَلَدعِشقُ الصِبا في شِغافِ القَلْبِ يَزْرَعُهُوصفعة الشيب ترديه على كَبَدِلو كنت أحسبُ أن الشيب يزخمنيمارحتُ أرغب عن ( خمارة البلدِ)***عَزَفتُ في زَحمةِ الأيّامِ مَلْحَمَةًحَشرْتُ فيها ضَلالاتي ومُعتَقَديولم تَزَل في تُخومِ القَلْبِ بارِقَةٌأريجُها بَعْضُ ما سَوَّيتُهُ بِيَديبَوْحُ الشذا فتْنَةٌ رفَّتْ بِباصرَتيوسَهْمُها لم يَزَل يَشتارُ في كبِديقُطُوفُها في ظِلالِ الوَعْدِ دانِيَةٌورَوْضُها ما خَلا مِنْ طائرٍ غَرِدِومِحْنَتِي أّنّني ما خنتُ طلّتهاعلى غواية سَحْرِ المالِ والوَلَدِ!وطفلتي كُلَّما عَزَّتْ مَرائرُهاتَخالُني وَحْدِيَ المسؤولُ عن سَهَديلا كُنْتِ يا حلوتي الزهراءَ صادِقَةًأنْ لَمْ تَصوني وَجِيْبَ القَلْبِ للأبَدِ***
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.