على خالدٍ أصبحتُ أبكي لخالدٍوأصدُقُ نفساً قد أصيبَ خليلُهاتذكرتُ منه بعدَ أوَّلِ هجعةٍ مساعيَ لا أدري على مَنْ أحيلُهاوكنتَ إذا نابتْ قريشاً مُلمَّةٌ وقال رجالٌ سادة ٌ: من يُزيلُهاتكونُ لها لا معجَباً بِنَجَاحِهاولا يحملُ الأثقالَ إلاّ حمولُهافأينَ الَّذي كَانتْ معَدٌّ تَنُوبُهُويحتملُ الأعباءَ ثمَّ يعولُها ؟
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.