في أيِّ روضٍ من رياضكِ أمرحُ
وبأيِّ آلاءٍ لَدَيكِ أُسَبِّحُ؟
ثمرٌ على ثمرٍ وإن المُجْتنى
ليحار من عذب الجنى ما يطرحُ
بالشعر أم بالمقلتينِ معلَّقٌ
من ناظريْ وخواطري لا يبرحُ
تلك المحاسن في نُهايَ جميَعُها
رفّافةٌ ومغرَداتٌ صُدَّحُ
فإذا غفوتُ فإنني أمسي بها
وعلى مغانيها الفواتنِ أُصبحُ
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.