أَمِنْ أُمِّ عَمْروٍ بالخَريقِ دِيَارُنعم. دارساتٌ قد عفونَ قفارُوأُخرى بذي المشروحِ من بطن بيشة ٍبها لمطافيلِ النِّعاجِ صوارُتراها وقد خفَّ الأنيسُ كأنَّهابمندفعِ الخرطومتينِ إزارُفأقسمتُ لا أنساكِ ما عشتُ ليلةً وإن شاحطتْ دارٌ وشطَّ مزارُأُحِبّكِ مَا دامتْ بنَجْدٍ وَشِيجة ٌوَمَا ثَبَتَتْ أُبْلَى بِهِ وَتِعَارُوما استنَّ رقراقُ السَّرابِ وما جرتْمنَ الوَحْشِ عَصْمَاءُ اليدينِ نَوَارُوما سالَ وادٍ من تهامة َ طيِّبٌبهِ قلُبٌ عاديَّة ٌ وكِرارُسَقَاهَا مِنَ الجَوْزَاء والدَّلْوِ خِلَفةً مَبَاكِيرُ لم يُنْدِبْ بهِنَّ صِرَارُبِدُرّة ِ أبكارٍ مِنَ المُزْنِ مَا لَهَاإذا ما استَهَلَّتْ بالنّجادِ غوارُوفيها عَلَى أَنَّ الفُؤَادَ يُحِبُّهاصدودٌ إذا لاقيتُها وذرارُوإني لآتيتكم على كِلَم العِداوأمشي وفي الممشى إليك مُشارُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.