وَدِدْتُ وَمَا تُغْنِي الودَادَة ُ أَنَّنيبما في ضمير الحاجبيّة عالمُفإنْ كَانَ خَيْراً سَرَّني وعَلِمْتُهُوإنْ كان شرّاً لم تلمني اللّوائمُوما ذكرتكِ النَّفسُ إلاّ تفرَّقتْفَريقينِ مِنها عَاذِرٌ لي ولائمُفريقٌ أبى أن يقبلَ الضَّيم عنوةً وآخرُ منها قابلُ الضَّيمِ راغمُأروحُ وأغدُو من هَوَاكِ وأسْتَرِيوفي النّفْس ممّا قد عَلِمْتِ علاقمُإلى أهل أجنادينَ من أرض منبجٍعلى الهوْلِ إذ ضَفْرُ القُوَى مُتَلاحمُوَمَا لَسْتُ من نُصْحي أخاكَ بمُنكَرٍببُطنانَ إذْ أهلُ القبابِ عماعمُسيأتي أميرَ المؤمنينَ ودونهُرُحابٌ وأنهارُ البُضيعِ وجاسمُثنائي تُنمّيهِ عليَّ ومدحتيسمامٌ على ركبانهنَّ العمائمُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.