لما دعاني عامرٌ لأسبهمْأبَيْتُ وَإنْ كان ابنُ عَيْساءَ ظَالمَالكَيْمَا يكونَ السَّنْدَريُّ نَديدَتيوأجعلَ أقواماً عموماً عماعمَاوَأنْبُشَ منْ تَحْتِ القُبُورِ أُبُوَّة ًكراماً همُ شدُّوا عليَّ التمائِمَالَعِبْتُ على أكْتافِهِمْ وَحُجُورِهمْوليداً وسمَّوْني مفيداً وعاصِمابَلَى : ايُّنَا ما كانَ شرّاً لمالكٍفَلا زالَ في الدُّنيا مَلُوماً ولائِمَا
عناوين مشابه
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
![]() |
لا يوجد تعليقات.