أَجِدُّ وَمَن أَهواهُ في الحُبِّ عابِثٌوَأوفي لَهُ بِالعَهدِ إِذ هُوَ ناكِثُحَبيبٌ نَأى عَنّي مَعَ القُربِ وَالأَسىمُقيمٌ لَهُ في مُضمَرِ القَلبِ ماكِثُجَفاني بِإِلطافِ العِدا وَأَزالَهُعَنِ الوَصلِ رَأيٌ في القَطيعَةِ حادِثُتَغَيَّرتَ عَن عَهدي وَما زِلتُ واثِقاًبِعَهدِكَ لَكِن غَيَّرَتكَ الحَوادِثُوَما كُنتُ إِذ مَلَّكتُكَ القَلبَ عالِماًبِأَنِّيَ عَن حَتفي بِكَفِّيَ باحِثُفَدَيتُكَ إِنَّ الشَوقَ لي مُذ هَجَرتَنيمُميتٌ فَهَل لي مِن وِصالِكَ باعِثُسَتَبلى اللَيالي وَالوِدادُ بِحالِهِجَديدٌ وَتَفنى وَهوَ لِلأَرضِ وارِثُوَلَو أَنَّني أَقسَمتُ أَنَّكَ قاتِليوَأَنِّيَ مَقتولٌ لَما قيلَ حانِثُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.