منا تَوَّجَ المُلكُ إِلّا بِاِبنِ سَلمانِوَلا يَشُدُّ سِواهُ أَزرَ سُلطانِما الريحُ في سَيرِها تَحكي عَزائِمَهُإِلّا الجِيادُ إِذا جَدَّت بِأَقرانِكانَت جَزيرَتُنا مِن قُبلُ أَندَلُساًفَمُذ نَشَأتَ بِها فَهِيَ العِراقانِنُهدي إِلَيكَ القَوافي وَهِيَ طَيِّبَةٌكَالراحِ تُهدى زِفافاً بَينَ خِلّانِما لي تُلاحِظُني عَينُ الخُطوبِ وَقدَأَسنَدتُ مِنكَ إِلى رُكنٍ كَثَهَلانِوَكَيفَ يَشكو الصَدى مِثلي عَلى مِقَتيوَماؤُكَ الغَمرُ يَروي كُلَّ ظَمآنِأَم كَيفَ يَطمَحُ شَيطانٌ إِلى أُفُقيوَمِن سَمائِكِ يُرمى كُلُّ شَيطانِبَل كَيفَ يَغمِزُني إِنسانُ أَعيُنِهِموَأَنتَ لِيَ وَزرٌ مِن كُلِّ إِنسانِنَبِّه أَبا حَسَنٍ لِلمُعضلِاتِ وَنَمنَومَ العَروسِ عَلى رَوحٍ وَرَيحانِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.