وين أسجّ ؟ وكنّ في جوف الحشا شيخ ٍيناديلا بغيت أسجّ عن حلو المحيّا, قال: هيّديا كثر ما قد عرفت من العذارى يابن باديبسّ قلبي بسلك صفراً مع هَلَ الفيضه متيّدمهرةٍ ريحة عرَقها ريح ريحانٍ وكاديفي هواها أمّة محمّد بين من عارض وأيّدويل ويلك لوتشوف خدودها بيضٍ تشاديقشطةٍ صبّوا بها ذوب المربّى ياعويّدوالمبيسم سكّرٍ دقّوه مع نكهة زباديمن يشوفه قبل لا يبدي هلال العيد عيّدوالنحَر كنّه فيافي رقّةٍ فيها حماديفوقها لبّى الملبّي واجهم الماشي وسَيَّدوالنواهد واقفاتٍ كنّهنْ عسكر بلاديأو كنيسة راهبٍ من حبّ ياقوتٍ تشيّدالنهَد كنّه يا ابن بادي عن اردافه يفاديكنّ راسه راس شغمومٍ ركب راسه وبيّدلا متى ذبح البشر عند العيون السود عادي؟لا متى والموت حدر رْموشها السود يتصيّد؟والحواجب سيفهن ما يطعن ألا في الثناديآمراتِ ناهياتِ جازماتِ ما تحيّدوالجدايل فوق عاتقها بياضٍ مع سواديتقل عبدٍ قام يومي بالمهفّة فوق سَيِّدوالخصر لا ميّلت به حيّةٍ في جوف وادييا وِسِع باله على ردفٍ على عظمه تعيًدلعنبوها يوم هزّت ردفها عاشر وحاديكنْ قدمها من ثقيل الردف لا سارت مقيّدفيه إلى منّه مشى هيبة مفرّج والمهاديمن يشوفه يلعن آبو خامسه والشوف جيّد
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.