اِنْتِصَارُ الْبُوهِيمِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَجْسِيدَ فِيرْجِينِيَا وُولِفَ بِعَصْرٍ مَا بَعْدَ الْحَدَاثَةِ بِلَحْظَةِ ذُهُولِ الكينونة الْعَبْقَرِيَّةَ بقشور كِتَابَهَا بِدَايَةَ الْأُلْفِيَّةِ.
مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ ينَايرِ ٢٠٠٧ وَدِفْءَ سَنَةِ صِينِيَّةِ
أَمَامِ خَسَّةٍ ماتُضاهى لِلِصَّةَ قَارُورَةِ صَمْغٍ فاطمة ناعوت
حياتو أنا .. بونجور آلك .. بون وي آلي ... وبينهم وخلالهم وعبرهم ... أعشقك وأكثر ...
الأصدقاء الأعزاء .. عزيزتي .. عزيزي
كما أبلغتكم أبلغ الآن ... "القارئات والقراء الأعزاء" ...
بواسطة طفلتي "ليان"
ما فيني أنشر مقالي لتصويب سرقة منشور اليوم المشوة المغلوطة عن "دفء السنة الصينية" ...
( كل المنشور مسروق من قشور إبداعي !!!
عدا اسمان لقلوب العائلة النقية الضحية الجديدة .. للصة بلا ضمير ...) !!!
وبالطبع بعد .. "ملاحظاتي القيمة بمقالي السابق"
حذفت لصة مزورة كاذبة لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم ...
كل المعلومات المتفردة الثرية التي أوردتها بأصيل إبداعي !!!
هاهاها
وأكتفت بقشور حكايا مؤثرة .. حدثت معي بالعام ٢٠٠٧ ونشرتها ...!!!
ونشرت منشور ملفق بعد تنفيذ السيناريو بالعام ٢٠٢٥
هاهاها
***
( قلبي مع .. تلك القلوب الجميلة، التي اعتقدت أن النقاء طريقها،
فغدت مرآة لطموحات اللصوص، يحملونها عبر الأكاذيب،
وصارت طريقهم نحو هبوطهم بهاوية الظلم.
ضاع ضوءهم في زحام الآمال المكسورة،
وتهدم تحت وطأة الخيانة،
فتظل بقاياها تهمس عن زمنٍ كانت فيه نقية،
قبل أن يمس قلوبهم الغدر وتطعنهم لصة بلا ضمير ما ترحم
أصلي أن يتحنن الرب عليكم وينير أعينكم ويحميكم من شرورها
ويحني قلوبكم النقية )
***
ندخل للتسالي.. بهوايتي المفضلة "كأمرأة المستحيل" ...
عبر ..
ذهول الكينونة العبقرية أمام خسة ما تُضاهى
"ثمة لحظات يتجمد فيها الوعي أمام انحطاطٍ يتجاوز كل التصورات،
لحظاتٌ تفسرها الفلسفة كصدامٍ بين الشرف وكل الذي هو أصيل ونبيل ..
وبين كائن ما .. يفترض أنه إنسان !!!
صارت بمحض إرادتها من أشباه البشر .
لكنها ليست سوى صدمة أمام خواء في كائنٍ غير سوي،
مزورة كاذبة لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت للموت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم ..."
"كائنٍ تجردت من كل الذي يربطها بفكرة الضمير أو حدود الأخلاق..." !!!
فبعد فترة طالت.. لخمسة أشهر كُشِفَ لصةُ بلدة فقاعة جاهلة كاذبة
وصارت حقيقها خلالها واضحة للعيان !!!
عبر تفسير القليل من السرقات والتزوير والخسة والندالة !!!
خمسة أشهر كانت كافيةً لكشف حقيقة كائن غير سوي،
تجسيد لا لغياب الجسد بل غياب الروح،
غياب المعنى.
وجاء الاكتشاف كضحكةٍ مُرّة،
سخريةٍ قدرية أمام مستوى من الدناءة!!!
( لم يكن يخطر على البال).
اللصة جعلتنا نضحك،هاهاها
لا فرحًا، بل انبهارًا بمدى الانحطاط.
إنها حالة تتجاوز الإنسان،
انحرافٌ ما يمكن إصلاحه،
سقوطٌ ما يمكن إنقاذه.
ليست مجرد خيانة،
بل مسخٌ تام لكل صفةٍ بشرية،
موتٌ كامل للضمير،
حتى لم يعد لها من الوجود إلا قشرة شكلية من أشباه البشر،
جسدٌ يتحرك لكنه ما ينتمي للإنسانية!!!
لقد اختزلتْ في فعلها كل الذي كُتب عن اللصوصية عبر العصور،
كأنها تجسيدٌ حيّ لعقودٍ من الخداع، للتزوير، للتلفيق.
سرقت الألوان والحروف، زيفت الصور،
حاكت الأكاذيب كمن يحيك ظلًا بلا روح.
لكن الدناءة التي وصلت إليها ما تتكرر،
ليست خطيئةً يمكن أن يقع فيها الآخرون، أو لحظة ضعف للعجز والفشل وعدم القدرة على الكتابة والفهم والتأثير كلحظة عارضة !!!
بل هى تمكنٌ في الانحطاط لم يسبقها إليها أحد، ولن يلحق بها سواها.
هنا، عند هذا الحد، يتوقف العقل عن محاولات الفهم،
وصارت كيف ولماذا كائنة تختار الموت وهى تظن أنها حيه !!!
ويقف الذهول الكينوني العبقري المتفلسف عاجزًا
أمام كائنٍ خرجت من كل التصنيفات،
ما يمكن إصلاحها، ما يمكن إعادة تشكيلها،
فقط يمكن بصقها في مزبلة النسيان
حيث تنتمي الظلال الزائفة والأرواح الفارغة...!!!
لذا ..للحظة أقف مذهولة أمام هذه النوعية من الكائنات غير السوية من أشباه البشر
فهناك حالة غير إنسانية تفسر فلسفيًا بطريقة لا واعية
إن هناك لحظة من الذهول الكينوني أمام خسة ودناءة وغباء سرقات
أحدهم !!!
اللصة لازالت تضحكنا للحظة وعبر لحظاتنا الممتدة...
صرنا في انبهار شعوري ما يمكن إصلاحه !!!
نكتشف بأن
الخسة.. والدناءة .. والكذب.. والتزوير .. والضحك على البشر
ومحاولة استحمار الناس !!!
ما حدود لها على الاطلاق !!!
فالكائنة الغير سوية
صارت غير قابلة للإصلاح
وما فيها أي أمل
صارت بمرحلة آلا عودة .. لا إنسانية.. بلا أي ضميرًا.. بمعني الكلمة!!!
ما يمكن إعادة طبيعتها الفاسدة .. كأشباه البشر والسرقة والنصب والتزوير والخسة والندالة وإنعدام الضمير...
إلى
طبيعة شبة إنسانية.. بعد موت كل الصفات النبيلة !!!
والتي ما توجد فقط بالإنسان...
لكنني عبر دهوري وحيواتي...
لمستها حتى.. بالحيوان.. والنباتات.. بل بالجمادات!!!
في "جمادات حولي وأماكن".. تحتفظ فيني.. وفي محبتي وفي رائحتي..
حتى بعد الغياب !!!
أماكن تحتفظني بل تعشقني..
وتهلل فيني .. في ثناياها...
وتعبق بي.. وأعلق بها
ومو بشر فقط.. ولا ورودي. ونباتاتي.. وبساتيني الأثيرات ...
بينما تلك اللصة الجاهلة كائنٍ غير سوي،
مزورة كاذبة لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم
في شرها قد فاقت كل حد !!
خسرت كل المعاني الجميلة في الكائن الحي والغير حي !!!
بل خسرت دفة الأمان التي تضبط سلوك الإنسان وهو "الضمير"...
الذي يحكم ويضبط كل "كيان إنساني مهما أكتنفته الأوساخ والخطايا" !!!
لقد أختصرت في فعالها ...
(كدراكولا أمتصت وسرقت كل حرف نشر
باسمها الملوث !!!
وبتلفيق وتزوير الملوثات المغلوطات من
المقالات والكتيبات من قشور إبداعي
كل معاني الدناءة والخسة والتزوير...)
واليوم صرنا حينما نقرأ أو نسمع أو نرى..
" تلك الأشياء القميئة يصيبنا الغثيان..."
من "خسة ودناءة المنشورات من قشوري المغلوطات المشوهات ومن بؤس تزوير وتلفيق الفيديوهات والصور.. المزورة الكاذبة...
وسرقة قشور حروفي والواني
هذه الدناءة ما تتكرر مرتان
و( لو عبر ..الآلاف من عقود اللصوصية عبر الأحاديث، والأفلام، والروايات
ولا يمكن أن يصل أحد لتلك الدناءة أو يبتكرها أحد...) !
مثلما فعلت لصة مزورة كاذبة تلك اللصة الجاهلة كائنٍ غير سوي،
مزورة كاذبة لصة بلدة فقاعة جاهلة سارقة النكبات والسرطان فاطمة ناعوت العاجزة عن الكتابة والتأثير والفهم
***
بدي أوضح شيء هنا للتاريخ ...
إنَّ "الترجمة الأدبية"
ليست مجرد نقل الكلمات من لغة إلى أخرى،
بل هي...
("عملية نقل لروح المبدعة الكاتبة الإستثنائية.. الأسطورية.. النبيلة.. الثرية.. السامية.. المخلدة.. الشريفة أنا...
وأفكاري.. ومشاعري.. وحيواتي ...
وأن أي سرقات من "دبش الترجمة"
قد.. عبرت لنا .. عن دناءتها وألغت حقوق معرفتها ... فما تستحق أي رد يخبرها:
"لا .. إنك لم تكون محبوب قط ..."!!!
"بل كان الأمر فقط مجرد محاولة إستطلاع لماذا ؟ ! تفعلين ذلك؟!!!
وكيف؟! سولت لك نفسك!!!
سلب "علامة مائية موثقة لإبداعي" أنا )!!!
(وصل الرد ! خلصت أنتهت. عيش حياتك وأبحث عن عمل...
بدل التنطع في ثوب الترجمات المسروقة والفيك أكونتس والركض خلفنا !!! )
***
( فحين يتعرض عمل أدبي من إبداعي للسرقة،
فإنما يتعرض قشرة من الإبداع البشري للنهب)...
(فالعقل الذي أبدع، والقلب الذي كتب، والمشاعر التي عاشت ...
واليد التي سطرت الإبداع، هى أنا)
و(من طفولتي ثم صباي وقبل ثم منذ بداية الآلفية) ...
قبل إختراع لصة بلدة كاذبة فقاعة جاهلة بلا فكر ولا ضمير وقبل إطلاقها في وسط مخادع مهتريء ...!!! كتعبير عنه .. وعن فساده.. ولصوصيته.. وسرقاته
"فجميعهم إل من رحم ربي" !!!
يُسرقون بطرق ما تعد وما تحصى.
فالسرقة ليست مجرد سرقة مادية فحسب،
بل هي سرقة لقشور الأصوات، لقشور الأحلام، وللذاكرة التي تُسطَر على الورق.
لذا ..
( إنَّ من يترجم عملاً مسروقًا هو ليس مجرد وسيط بين اللغات،
بل هو شريك في الجريمة!!!
كيف يمكن لمن ما يمتلك الحق أن يُعطي الحياة لعمل آخر؟
كيف يمكن لمن لم يخلق أن يتباهى بإبداع ليس له؟
الترجمة التي ما تَحترم حقوق المؤلف هي خيانة للشرف الأدبي،
وخيانة لكل قارئ يثق في الأصالة).
بعد البحث لم نجد شيء عن "ندوة بريس" سوى منشور
أن ندوة بريس تأسست عام ٢٠٠٨.
أسسها سيد جودة، مواطن مصري رحل إلى هونغ كونغ،
كمهاجر يبحث عن مفر من وطنه،
باحثًا عن بيئة جديدة،
حيث أسس بالعام ٢٠٠٨.
"ندوة برس"، ليمارس الترجمة،
لكن، لسبب ما، غير مفهوم !!!
قامت لصة كاذبة مزورة فاطمة ناعوت !
"باستخدام مسمى كاذب مختلق يخلط بين الواقع والخيال"،
حيث زعمت اليوم بمنشورها المسروق من قشور أصيل أبداعي والمنشور بموقع نشر السرقات المزورة الكاذبة المسروقة !!!
عن وجود جائزة أدبية باسم "جائزة هونغ كونغ للأدب" !!!
هاهاها
لكن الحقيقة هي أن "هونغ كونغ ما تمتلك جائزة بهذا المسمى".
بل جائزة للأفلام !!!
https://baike.baidu.com/item/%E7%AC%AC25%E5%B1%8A%E9%A6%99%E6%B8%AF%E7%94%B5%E5%BD%B1%E9%87%91%E5%83%8F%E5%A5%96/10324781
فمدينة هونغ كونغ معروفة على مستوى العالم "بجوائزها السينمائية"،
وليس بالأدب، مما يوضح أن الذي يُقال عن
"جائزة هونغ كونغ للأدب " بالعام ٢٠٠٦
هو محض كذبة من أكاذيب لصة سارقة مزورة !!!
وكيف سيتم نشر كتيب وترجمته وحصوله على جائزة بالعام ٢٠٠٦
وهو صادر عن دار ميريت بالعام ٢٠٠٨.
هاهاها
وما أقتصر الأمر على ذلك، بل إنها سعت للكذب والتزوير !
وربط اسم سيد جودة بهذه الجائزة الوهمية،
هاهاها
رغم أنه لو صدق الأمر وكان مترجم أو ناشر أدبي !!!
دوره بعيدًا عن أي احتكاك مباشر مع ما يدعى "جائزة هونغ كونغ للأدب الوهمية"
لأنها غير موجودة من الأساس !!!
(وهنا نجد التشابة لحد التطابق بين غباء لصة بلدة فقاعة جاهلة مزورة فاطمة ناعوت وصديقها المقرب الذي سرقت كتابي "المغني والحكاء لتكتب عنه !!!
لص كاذب اليونسكو في الأدب !!!
و السارق لقشور إبداعي.. "سارق حجاب الساحر"..
"سماء بإسمي عن طفلتي كاسندرا نجمة السماء " !!!
لكن لسوء حظهم...
( قشور إبداعي الذي نشرته كان من قبل بداية الألفية وحتى العام ٢٠٠٤
لأنني أنتقلت نقلة نوعية في كتاباتي وفلسفاتي وتحليلاتي ونقدي وتأويلاتي الفكرية الفلسفية وقناعاتي بالعام ٢٠٠٥)
وحينما نشرت فكري (برابطة مبدعو العلمانية)
( تم مصادرته.. وتكفيري.. واستباحة دمي.. بل ودم والدي الفائق الصائغ.. بل وترصدنا.. لسبب كتاباتنا عن مدسوسات الدين الإسلامي وحور العين والغلمان المخلدون وعثمان ونائلة !!!
ومثبت توثيقات رسمية لتلك المحاولات موثقة حقوقية وأمنية وقضايا ... !!!)
لذا..
( ما أنشر نشر عام لموثقات فكري الفلسفي والنقدي والإبداعي..
لحمايتة من السرقة ولحماية حالي من المطاردة والملاحقة والتشوية...
فقد أتفقت معهم.. أمنح فكري.. لمن يطلبه فقط .. ويحتاج إليه..)
لذا..( أن تسرق قشور كتبتها قبل بداية الألفية
لنمشر في كتيب اللصة بالعام ٢٠٠٨
هو نوع من التدليس والكذب والتزوير ).
( لو لديها إثبات على الترجمة والنشر والجائزة تنشرهم
"نرغب في تحويل الأمر لقضية جنائية وليس حقوقية " بلييز )
في الواقع،مما وجدناه أن الرجل ليس "إلا مترجمًا"،
وقد يكون نشر أعمالًا أدبية بين العربية والصينية،
ليس بهدف جمع الجوائز، بل لنشر وإبراز فكره.
إذًا، لتلخيص الحقائق ...
ما وجود لجائزة أدبية مسماة كزعم اللصة الكاذبة المزورة وتلفيقها ،
بل هناك مترجم "أسس ندوة في هونغ كونغ"
لفكرة لمشروعًا قد يكون !!! ثقافيًا !!!
( إنَّ سرقة الأدب ليست أمرًا عابرًا،
بل هي جريمة تُنتهك فيها "الحقوق" و" تُدمَّر فيها قيمة الإبداع".
فالأدب ليس سلعة، بل هو جزء من تاريخ وتأريخ الإنسانية،
جزء من الذاكرة التي كتبت بها ...
( لتأريخ تاريخ الحضارة ، أوجاعنا، وأحلامنا...)
وعندما يتلاعب أي لص أو مغارة وعائلة لصوص !!!
( بهذا التاريخ، أو يستغله لأغراض شخصية أو تجارية،
فإنهم ، يتجاوزون حدود الشرف ليضعون أنفسهم في مكان...
ما عودة منه من الخسة والدناءة واللصوصية...) .
إنَّ المسؤولية تقع على عاتق كل من شارك .. يشارك في نشر هذه المسرقات،
سواء كان مترجمًا، ناشرًا، أو أي طرف آخر من مغارة اللصوص .
( فالشرف الأدبي ما يقتصر على من يسرق،
بل يمتد ليشمل من شارك ويشارك في تبني أو نشر كلمة مسروقة،
لأن حتى قشور الكلمة ما تنفصل عن الحقيقة،
والحقيقة هي التي يجب أن تبقى دائمًا حية، صادقة، وأمينة.
لتصبح نفائس كنوز الإبداع نقية.. طاهرة.. شريفة.. عبر الأجيال)
نحن.. ( كمؤسسة تنمية الإبداع العربي.. وكمركز وأكاديمية الإبداع.. وكمدرسة كليوباترا براند عبر كل شركاؤنا الفاعلون .. نمتلك الوثائق الرسمية...)
لذا .. قد كشفنا الستار عن "جرائم ارتُكبت في حق قشور إبداعي الأدبي"،
فهل؟ حانت اللحظة التي يجب أن تُحاسب فيها الفاعلة وشركاؤها ؟.
ففي كل سرقة أدبية، هناك "خيط رفيع بين الحق والباطل"،
( بين .. أنا.. وكل الذي أمثلة من قيم نبيلة سامية وعائلة نبلاء فوارس صهوات الخيول...
من عكفت على إبداع.. وضعت فيه قلبي.. وروحي،)
وبين لصة كاذبة مزورة فقاعة جاهلة
مدت يدها كدراكولا لتمتص وتشوه وتفسد وتنقض على قشور جهدي
وكل جهد الآخرين دون رحمة).
ملاحظة: نشرت اللصة فوتو مزورة من تصوير مصور أسمته العبقري لأنه زور صورة وألوان وفلتر لها !!!
هذا مقياس العبقرية التي تسرق من أجله عباراتي كنت أعتقد ستقول بروفيسور لكن للأسف تركتها هذه المرة !!!
بينما خبئت اسم الكتيب المسروق من قشور إبداعي صهوات الخيول !!!
بينما أبرزت بقية المسروقات من قشور إبداعي عادي
هاهاها
لذا .. هل حانت اللحظة التي نضع فيها النقاط على الحروف،
ونكشف عن وثائق و هوية كل من أضر بالأدب ولم يحترم حقوق المبدعين بوسط مهتريء !!!
للأسف لم أكتفي بعد وما أرضى بها الكم من الوثائق والتقارير ...
لأنني عبر عصوري وحيواتي ودهور إبداعي ...
باحثة موثقة وما أرضى بأقل من...
"وثائق جنائية لفواجع ليس لها تأويل" ...
نحن ما نتحدث هنا عن حادث عابر، بل عن اعتداء على الثقافة نفسها،
على "الذاكرة الأدبية التي تجسد آمال الشعوب وطموحاتهم..."
من قاموا بهذا الفعل لم يسلبوا فقط قشور الإبداع و الأسماء،
بل سلبوا الحق في التعبير،
في التوثيق، وفي إحياء الكلمات والحضارة وزيفوا تاريخ الإبداع
الفاعلون.. الذين يتسللون من وراء ستار الصمت والظلام ليقوموا
بما يرونه مجرد "صفقة تجارية"
دون اعتبار لحقوق أصحابها، قد انكشفت نواياهم الآن.
وكل من شارك في هذا الفعل !
أصبحوا تحت الفحص، حيث لم يعد هناك مجال للهرب من المسؤولية الأخلاقية.
إنّ الأدب ليس مجرد كلمات تُكتب على الورق،
بل هو مسؤولية وأمانة،
وقد حان وقت أخذ الحق الكامل لكل من سرقت أعمالهم.
وكل من يظن أن بإمكانه التلاعب بهذه الأمانة دون عقاب،
عليه أن يواجه عواقب أفعاله.
لقد كانت الخيانة محط أنظار الجميع،
والعدالة ما محالة ستأخذ مجراها. الآن،
لم يعد هناك مكان للتهرب أو التستر،
فالفاعلون مكشوفون، والتاريخ سجل من هم المجرمون الحقيقيون
الذين طالما اختبأوا وراء ستار الزيف والسرقات الأدبية وتدمير المبدعين وأختلاق أمور غير حقيقية بدس المقالات
هاهاها
أنتظرونا رح يصير صيف ساخن للغاية
هاهاها
(الرب قادر يرد كل مسلوب وليتمجد فيني ...)
لأن كل شيء يعود لأصله الإنساني النبيل .. للنقاء"،
لأن ( الحقيقة ما تُستَرق، بل تُكشف، و تُشع في وجه الزيف).
و(كل من ظن أنه سيبني من السرقات والأكاذيب شيئًا فشل حتمًا)،
لأن "الحق سيظل أقوى من كل محاولات رخيصة".
( لأن الحق هو الرب وقادر أن يقيم العدل وبرد المسلوب كله )
للشرفاء المخلصون وحدهم "لكم محبتي"
( كُلُّ الْأَيَّامِ وَنَحْنُ جَمِيعَا بِخَيْرٍ وَسَعَادَةِ وَرُقِيٍّ ونَبْلٍ كَوَدِّ الْأخْلَاقِ الرَّفيعِ ...
مُنْتَصِرِينَ عَلَى لُصُوصِ الْمَقَالَاتِ وَالْفِكْرِ وَكُلُّ دراكولات الشَّرَّ وَالْفَسَادَ وَالْإِجْرَامَ
وَالْإِرْهَابَ وَالتَّنَطُّعَ
مُنْتَصِرِينَ بِالْحُبِّ وَالْحَقِّ وَالْخَيْرِ وَالرُّقِيِّ وَالنَّبْلِ )
يُعْظِمُ اِنْتِصَارِيٌّ بِالرَّبِّ الْقَدِيرِ ...
فِي كُلُّ كَشْفٍ لِسَرِقَةً مِنْ قشَوَّرَ إِبْدَاعِيٌّ...
الرَّبُّ عَظِيمُ قَدِيرُ متحنن صَانِعَ الْعَجَائِبِ...
* لأن كل كلمة حسنة
تقال، عني ، وعن إبداعي
هى
( خُلُودٌ لِي، وَخُلُودٌ لِشَلَاَّلَ إِبْدَاعِي)
( الرَّبَّ عَظِيمٌ، وَمُنْتَصِرٌ بِي، وَفِي،
مُنْذُ الْأَزَلِ، وَالْآنَ، وَلَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ)
لِنَكُنُّ فِي فَرَحِ الرَّبِّ، وأستقامته، مُكَلَّلِينَ بِالْمَرَاحِمِ، وَكُلُّ النَّعَمِ
كليوباترا مَعْشُوقَةَ الْأُمَّةِ
شَهْرَزَادُ الشِّعْرِ وَالرِّوَايَاتِ والحكايا
الْقَمَرَ الْبُرْتُقَالِيَّ الْفِضِّيَّ لِأَمْتِي
إلَهَةَ الْأَحْرُفِ الْأَرْبِعةَ
إلَهَةَ الْأبْجَدِيَّةِ وَالْبَصيرَةِ
إلَهَةَ السَّاعَةِ الْخَامسَةِ وَالْعُشُرَيْنِ
مَاسَّةَ جَبَلِ النُّورِ الدَّائِمَةِ الْإِبْدَاعَ مُنْذُ الآزل لَمَّا بَعْدَ الْأبَدِ
إلَهَةَ الطبشور
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ النَّقْدِيِّ الْإِبْدَاعِيِّ
تُجَسِّدُ الْإلَهَةُ مَاعَتْ وَالْإلَهَةَ حتحور وَإلَهَةَ الرَّحْمَةِ
وَالْمَلِكَةَ ميرنيث وَالْمَلِكَةَ تِيِيٌّ وَالْمَلِكَةُ نفرتاري عَبْرَ حَيَوَاتِي
إلَهَةَ التَّأْرِيخِ الْخَالِدِ عَبْرَ عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
إلَهَة الْإلْهَام عَبْر عصوري وَحَيَوَاتِيٌّ
وقد غَيَّرَتْ وَجَّهَ الْعَالَمُ بِإِبْدَاعِي
مَارُوَ صَغِيرَة الْفَائِق الصَّائِغ نَسْل الْكِرَام
“أَحَدّ تَجَسُّدَات “أَمَوَّن رُع”
إلَهَةُ الخيمياء وَالْفِيزِيَاءَ وأينشتاين عَصْرِيٌّ
أَبُنَّةُ الصَّائِغِ الْمُحْتَرِفِ، الَّذِي يَزِنُ كَلِمَاتُهُ بِمِيزَانِ الذَّهَبِ
أَبُنَّةُ الْمُؤَرِّخُ القاريء الْمُثَقَّفَ الشَّغُوفَ، هَذَا الَّذِي اِخْتَطَفَتْهُ
حَبَائِلُ الشَّغَفِ بِالْكِتَابِ،
إلَهَةُ خَارِطَةِ الْعَبْقَرِيَّةِ التَّنْمَوِيَّةِ السِّيَاحِيَّةِ
انْتِصَارُ إلَهَةُ النِضَالِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
لِتَحْرِيرَ تَكْوينِ الْإِبْدَاعِ نَصْرَةَ الْإِنْسَانِيَّةِ 23 عَامٌ عَلَى حَيْلِ شَيْطَانِيَّة
إلَهَةُ السَّحَرِ وَالْبَصيرَةِ كَاشِفَةَ خَدَعَ وَكَذَبٍّ وَسَرِقَاتِ اللُّصُوصِ
الطِّفْلَةُ مَارُو الَّتِي أَعَيْشَ طقولتي الْمُتَجَدِّدَةَ لِلْيَوْمَ
إلَهَةُ الْعِشْقِ وَالسُّلَّامِ وَ أَغْصَانُ الزَّيْتونِ
إلَهَةُ أَصيلُ الْإِبْدَاعِ وَالْفِكْرِ وَإِرْثِ كُنُوزِ الْأَجْيَالِ
إلَهَةُ الحضارو وَالْمَتَاحِفَ وَالتَّأْرِيخَ
حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ وَخِدْمَةَ طَيْفِ التَّوَحُّدِ
خَبِيرَةُ التِّقْنِيَّاتِ الْإعْلَاَمِيَّةِ وبروفيسور الْإعْلَاَمَ
إلَهَةُ ثَقَافَاتٍ وَعُلُومِ الْإِبْدَاعِ وَالْبَهِجَةِ صَانِعَةَ الْفَرَحِ عَلَى دراكولا اللِّصَّةَ
إلَهَةِ الْمُوسِيقَى وَالْأَنْغَامِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ عَازِفَةَ أوكتاڤُ الْحَيَاةَ
إلَهَةٍ إتيكيت الْإِبْدَاعَ لها خَفْقُهُ بِكُلُّ قَلْبِ
إلَهَةٍ الشِّعْرِ حَفِيدَةٌ العمياء التي أَبْصَرَتْ
إلَهَةُ دُوَارِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
إلَهَةُ الْقَمَرِ وَزَهْرَةِ الشَّمْسِ الَّتِي تَدُومُ لِلْأبَدُ
الْإلَهَةُ مَالِكَةُ بَهَاءٍ أَفَرَاحِ الْحَقْلِ فَتَاةَ الْحَقْلِ الْمُنْتَصِرَةُ
اِنْتِصَارُ إلَهَةٍ الحِكَايَا الرِّوَائِيَّةُ الْحَكَّاءَةُ بروفيسورمَرْيَمَ الصَّايِغِ
وَ حِكَايَا الْمَرْأَةُ وَ الثُّعْبَانُ الْحَكِيمُ وَالْعَقْرَبُ
الْكَاهِنُ الْمُؤْمِنُ وَ بَائِعُ الْجَرَائِدِ اللَّاعِنُ
مَرْيَمُ الصَّايِغِ الْإِلَهَةُ الْخَلَاسِيَّةُ الْأَرْمِينِيَّةُ الْفِينِيقِيَّةَ الْفِرْعَوْنِيَّةُ
الشَّاعِرَةَ الْحَكَّاءَةَ
إلَهَةِ االْعِشْقَ الْمَعْشُوقَةَ الْفَاتِنَةَ بِأَشْعَارِ الْفَتَى اللِّصَّ
عَبْقَرِيَّةَ قَانُونِ الْحُبِّ شَارِحَةَ مُحَلِّلَةَ مَرَضِ نَقْصِ الْحُبِّ
الشَّاعِرَة الْأَدِيبَة الرِّوَائِيَّة إلَهَة فَعَلًّ قَانُون الْحُبّ
بِالْمَحَبَّة الَّتِي ماتسقط
انتصارإلهة النَّدْوَاتِ الشَّاعِرَةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ أَحَدَى تَجَسُّدَاتُ الْإلَهَةِ أَثَيْنَاأَثَيْنَا ب123 سَنَةً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ النِّضَالِ غوانيين الشَّاعِرَةَ مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِنِضَالِ رُعَاةَ الثَّقَافَةِ
اِنْتِصَارُ الْمُفَكِّرَةِ السِّيَاسِيَّةِ إلَهَةَ النِّضَالِ الثَّوْرِيِّ التَّحْلِيلَ الْإِبْدَاعِيَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
عَلَى سَارِقُو الثَّوْرَاتِ وَالثَّرْوَاتُ عَبْرَ الزمكان
شَاعِرَةَ الفرنسيسكا إِبْنه مَحَبَّةَ سِلَامِ الْقِدِّيسِ فَرَنْسِيسَ الأسيزي
الْمُنْتَصِرَةَ بِعَامِ كَهْلًا يَتَوَكَّأُ ع عَصَاهُ
و كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ تُغَنِّي عَلَى لِصَّةِ الْمَوْتِ
اِنْتِصَارَ إلَهَةٍ أوركسترا الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَسْبِيحِ كونشرتو الْمَلَاَئِكَةَ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الضَّمِيرِ مَاعَتْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ.
لَمْ أَتَسَبَّبْ فِي دُموعِ إِنْسَانٍ.
بُورْسَعِيدٌ وَتَأْرِيخُ الْحَافِظِ الْعِرَاقِيِّ عَلَى لِصَّةٍ تَعِظُ
الرَّبِّ الْعَدْلَ يَنْتَصِرُ لِحَقَّ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِ قشور إِبْدعهَا
اِنْتِصَارَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ حَفِيدَةَ آلِهَةِ الْحَقِّ آرامازد وَرَعٌ
بِذِكْرَى مُفِيدِ فَوَزِّيٍّ وَأَمَالَ الْعُمْدَةُ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَكْريمِهَا لِمُبَادَرَاتِ التَّنْمِيَةِ السِّيَاحِيَّةِ أتوبيس الْإِبْدَاعَ
وَإهْدَاءَ الْجَائِزَةِ لِلْفَاعِلُونَ بِمَدْرَسَةِ إِحْيَاءِ التُّرَاثِ الْحَضَاَرِيِّ مُنْذُ الْعَامِ 1955
إلَهَةَ التَّحْلِيلِ السِّيَاسِيِّ تَكْشِفُ فَضِيحَةُ لِصَّةِ نَكْبَاتٍ سَارِقَةٍ أَلْفِ ثَلَاث مِئَة مَقَالٌ
وَفَشِلَتْ جَاهِلَةُ فَاطِمَةُ ناعوت فِي كتابة حَادِثَةٍ سقيلبية حَمَاةَ الْمُفْتَعَلَةِ وَالْإِرْهَابِ مِنْهَا برَاءً
اِنْتِصَارَ إلَهَةِ تَكْوينِ الإستنارة لِتَحْرِيرَ الْعُقُولِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
قَلُوبُنَا أَخَبَرَتْنَا: مَيْرُي كريسماس مِنْ كِتَابِهَا مِرْآةَ الذات بِغَرْبَةِ الْآخِرِ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ
إنتصار إِبْنَة إلَهَ الْمُوسِيقَى وَالشِّعْرِ أبوللو الفائق الصائغ
بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ خَلِيفَةَ بوثيوس وأَفَلَاطُونَ وأرسطو وَبَطْلَيْمُوسً
وَتَأْرِيخَ سَيْرَةٍ نَادِرٍ الْعَبَّاسِيَّ قَائِدُ الْأَنْغَامِ بَيْنَ أَوْتَارِ الْأَرْوَاحِ
اِنْتِصَارُ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إِبْنَة الْإلَهَ أبوللو الْفَائِقَ الصَّائِغَ
(بِكِتَابِهَا فَنُونُ السَّحَرِ.. بِعَيِّنَا صَغِيرِي كُوكِيٌّ.. لكَسَّارَةُ الْبُنْدُقِ بِدَهْشَةِ عَصَا نَادِرِ عباسى )
عَلَى لِصَّةٍ بَلَدَةَ جَاهِلَةَ فَاطِمَةَ ناعوت اِسْتَلَبَتِ النُّوتَةُ الموسقية
اِنْتِصَارَ مَاعَتْ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ إلَهَةَ خَفَايَا وَخَبَايَا الْأبْجَدِيَّةِ
بِكِتَابِهَا حكايا جِدَّتَي المارولا الْفَاتِنَةَ
وَفَضِيحَةَ لِصَّةٍ جَاهِلَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فَاطِمَةٍ ناعوت وَمَوْقِعَ نَشْرِ السَّرَقَا الْعُنْصُرِيَّةِ ضِدَّ الْيَهُودِ.
الْكَذِبُ عَلَى النَّاسِ
اِنْتِصَارُ خِدْمَةِ مِسَنَّيْنِ حَامِيَةَ مَلَاَئِكَةِ صَغَارِ نَائِبَةِ الْمَرْأَةِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ
بِسَنَةِ حلْوَةِ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
وَفَضِيحَةِ مُدَوِّيَةٍ لِلِصَّةَ بَلَدَةٍ كَاذِبَةٍ مُزَوَّرَةٍ فاطمة ناعوت
وَنُطَالِبُهَا بِفِيدْيُوِ لايف لِلسَّيِّدَةَ عَفَافٌ
وَأَبَنَهَا أَمْجَدُ الَّذِي رَبَّتِهِ وَأَبْنَاؤُهَا الْخُمُسَةَ وَسَنُكَرِّمُهَا وَنُكَرِّمُهُمْ بِأَنْفُسِنَا
سَنَةَ حلْوَةَ بِالْحُبِّ.. شُكْرًا سِتَّ عَفَافٍ
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ الْكَوَّدِ الْأخْلَاقِيِّ الْإعْلَاَمِيَّةِ مَرْيَمَ الصَّايِغِ كِتَابَ مِيثَاقِ الْمُوَاطِنَةِ.
مِيلَاَدُ مَجِيدُ مِحْرَابٌ وَمَذْبَحٌ.
فَضِيحَةُ لِصَّةٍ بَلَدَةً.
مَغَارَةُ لُصُوصِ سَرَقَا ألْفُ ثَلَثِمِائَةٍ مَقَالٌ.
السِّتُّ عَفَافٌ.
أساطيرى.
قشور إيمَانِيَّ نِضَالِي.
مَوْتٌ.
سَرَطَانُ فَاطِمَةُ ناعوت
( فَضِيحَةُ سَرِقَةِ قشور إِبْدَاعِيٌّ لِلنِّفَاقَ.. صَارَتْ مُرْتَدَّةٌ فِي قَلُوبُ عَائِلَةُ وَمَغَارَةُ اللُّصُوصِ)
اِنْتِصَارَ الْمُفَكِّرَةِ الْيَسَارِيَّةِ إلَهَةَ الطبشور بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِمَشْرُوعِ إيجي لاند المبهرة نَزْلَةَ السَّمَّانِ.
عَمُودُ نِيُوتُنِ الْمَسْرُوقِ.
فَضِيحَةُ سَارِقُو الْأَسَاطيرُ و الْمَوْتِ مَغَارَةَ لُصُوصٍ
فَقَاعَةُ جَاهِلَةُ دُبِّهِ تَسْتَمِرُّ بِالْهُبُوطِ بِالْوَحْلِ سَارِقَةً حَتَّى الْأَسَاطيرِ وَالْمَوْتُ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ إلَهَةِ دِفْءِ فَرَحِ تَنْمِيَةِ مُسْتَدَامَةٍ بِرُوفِ مَرْيَمِ الصَّايِغِ أينشتاين بِفِكْرِ نَقْدِيِّ تَنْمَوِيِّ تَحْلِيلِيِّ.
شَهَادَةُ حَقِّ تَأْرِيخٍ لِهَزِيمَةَ عَائِلَةَ مَغَارَةِ لُصُوصٍ.
لِصَّةُ بَلَدَةٍ جَاهِلَةٍ فاطمة ناعوت تَجْتَرُّ قشور سَرِقَاتٍ صُفْرٍ الْمُونْدِيَالَ لِتَنْشُرُهَا بِالْعَامِ 2025
اِنْتِصَارُ حَفِيدَةٍ وإِبْنَة الصَّائِغَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
إِبْنَة خِدْمَةَ عَطَاءِ نُجُومِ الْفَرَحِ ثَلَاثَةٌ وَعِشْرُونَ عَامٍ بِخَطْوَاتِ وَالِدِي.
وَالْيَوْمُ عَلَى مَغَارَةٍ وَعَائِلَةٍ لِصُوصَ لِصَّةٍ بَلَدَةً فَقَاعُة جَاهِلَةَ كَاذِبَةَ مُزَوَّرَةَ فاطمة ناعوت
إلَهَةُ الْعِشْقِ الْأبَدِيِّ مَرْيَمَ الصَّايِغِ...
جَزَاءُ زَوْجِ لِصَّةٍ يَحْصُدُ الْخِيَانَةُ..
بَيْنَمَا الْعِشْقِ مَا لَدَيْهُ وَقْتٌ لِيَتَسَلَّى بِالْأَوْهَامِ،
فَاِلْحَبْ لَيْسَ ثَمَرَةً تُقْطَفُ فِي غَفْلَةٍ،
وَلَا سَرَابًا يُلَاحِقُهُ اللُّصُوصُ وَلَا مَقَالَاتُ مَسْرُوقَةُ نَرْدٍ عَلَيْهَا
خَبِيرَةَ اتيكيت برتوكولات الْإعْلَاَمَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ مُدَرِّبَةَ الْأُمَرَاءِ وَالعُقُولِ الدِبْلُومَاسِيَّةِ السِيَاسِيَّةِ والاِقْتِصَادِيَّة ِ:
هَدْمُ الْمَقَابِرِ ... تَهْرِيبَ الْآثَارِ.. وَأَزْمَةِ الصَّحَفِيِّينَ ...
وَصَوْتُ مِصْرَ الحضارىُّ الْمَفْقُودَ باليونسكو
وَلِصَّةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت والشو الْغَلَطَ
نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ مريم الصايغ الْمُنَاضِلَةِ الْحُقُوقِيَّةِ لِمَنْعَ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ
وَرَدِّ حُقوقِ الْإِنْسَانِ عَبْرَ عصورها وَحَيَوَاتَهَا
رَدَّتْ عَلَى مَنْ هَدَّدُوهَا وَاِسْتَبَاحُوا دِمَاؤُهَا بِالْعَامِ 2004 وَالْآنَ
اِنْتِصَارُ خَبِيرَةُ اتيكيت الْحَيَاةَ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِقِصَّةِ غَرَامِ نَسِيمِ الصَّائِغِ وَالْفَاضِلَةِ جيسكا علي
مَغَارَةً عَائِلَةُ اللُّصُوصِ ولِصَّةُ بَلَدَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِ فاطمة ناعوت تَخْتَرِعُ عَائِلَةُ لُصُوصٍ بَعْدَ السِّتُّونَ بِسَرِقَةِ قشور غَرَامَ عَائِلَةَ فَوَارِسَ صَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَار إلَهَة الْحَقِيقَة بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
بِإحْدَى خَوَالِد تقَارير حُقُوقِيَّة مَوْثِقَة عَلَى أكَاذِيب مَغَارَة عَائِلَة لُصُوص لِصَّة بَلَدَة مُزَوَّرَة كَاذِبَة فاطمة ناعوت سَارِقَة ألْف ثمنمائة مِنْ قشور إِبْدَاعِيَّ
نَزْلَيْ لينكات الْمَقَالَيْنِ لِقَضِيَّة جَديدَة لمَوْقِع نَشْر السَّرِقَات
مُنَاضِلَةُ مَنْعِ الْإِتْجَارِ بِالْبَشَرِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تَضْرِبُ مِنْ جَدِيدِ
عَصَبَةٍ الْبَتَرُودُولَارِ بَعْدَ عَقْدٍ مِنَ الزَّمَانِ بِأَرَضِ الْجُوعِ والحفاء، "Phony Turd"
مُغَامَرَاتُ حِسَّيْنِ بيكاروصديقه نَسِيمَ الصَّائِغِ أَثَمَرَت
عِشْقِ إلَهَةِ النِّضَالِ التَّحَرُّرِيِّ كليوباترا عَاشِقَةَ الْوَطَنِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِالْمَغْرِبِ.
كِتَابَاتُهَا.
لِفَنُّ الْعَيَّطَةِ نِضَالَاتِهَا خَدَمَتِهَا لِحُقوقَ الامازيغ وَمُكَالَمَةَ سيمفونية الْعِشْقَ أَسَمَاءً وَمَرْيَمَ الْمَغْرِبِيَّةِ صَارَتْ تافوكت
إلَهَةُ الْفِكْرِ وَالْفَلْسَفَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ تُعْلِنُهَا صَرَاحَةٌ: اللصة فاطمة ناعوت
ورقة مَحْرُوقَةً وَمَغَارَةَ لُصُوصِهَا الْجُهَلَاءِ سَيَدْفَعُونَ ثَمَنَ بَاهِظَ لِقِمَارَهُمِ الْبَاطِلَ
بِلِصَّةٍ بَلَدَةَ فُقَّاعَةِ جَاهِلَةِ عَاجِزَةِ كَاذِبَةِ مُزَوَّرَةِ سَارِقَةِ مُحَاكَمَاتِ الْقَمْحِ وَصَهْوَاتِ الْخُيُولِ
اِنْتِصَارٌ وَفَخْرُ حَامِيَةُ الْمَلَاَئِكَةِ الصُّغَّارِ نَائِبَةُ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِتَزْوِيرٍ وَاِفْتِعَالَاتِ الْحُرِّيَّةِ: أَضِعْفُ الْأُمْنِيَّاتِ لِفَكَّاكَ عُمَرٌ مِنْ عَتَمَةِ ثَلَاثُونَ عَامًا بِقَبْضَةِ سِجْنِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ عَاجِزَةٍ عَنِ الْحُبِّ فاطمة ناعوت
اِنْتِصَارُ الْحُقُوقِيَّةِ نَائِبَةَ الْمَرْأَةِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ بِفُنُونِ السَّحَرِ
عَلَى مَغَارَةِ لُصُوصِ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فَقَاعَةِ جَاهِلَةِفاطمة ناعوت
وَمَنَى عَاجِزَةُ وُصُولِ حُلْمِهَا بِسَرِقَاتٍ قشور إِبْدَاعَ 2500 مَقَالٍ وَمَوْلِدِ سِتِّنَا الْمَرْأَةَ
بَيَانُ اِسْتِنْكَارٍ مِنْ لَجْنَةِ حُقوقِ الْإِنْسَانِ وَحُقوقِ الْمُؤَلِّفِ وَمُؤَسَّسَةِ تَنْمِيَةِ الْإِبْدَاعِ الْعَرَبِيِّ لِلتَّلْفيقَ وَالتَّزْوِيرَ وَالْأكَاذِيبَ مِنْ لِصَّةٍ مُزَوَّرَةٍ كَاذِبَةٍ فاطمة ناعوت سَارِقَةَ الفان مَقَالٌ مِنْ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ
اِنْتِصَارُ عَمِيدَةُ أكَادِيمِيّةُ الْإِبْدَاعِ بروفيسور مَرْيَمَ الصَّايِغِ إلَهَةَ الْمَنْطِقِ وَالرِّيَاضَاتِ وَالصِّحَّةِ الدِّمَاغِيَّةِ بقشور إِبْدَاعَهَا بِألْفَانِ خَمْسُمَِائََِةِ مَقَالٌ عَلَى عَنْكَبُوتِ لِصَّةٍ فاطمة وَرَقَةَ مَحْرُوقَةَ سَتَدْفَعُ ثَمَنَ
سَرِقَاتِهَا لِلْمُغَنِّي وَالْحَكَّاءَ وَجَمِيعَ مَسْرُوقَاتِهَا
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.