وردة قاسمتُها خوفيألوانها اختلطت عليّوكنت قبل قد اختلطتُ.لم أستقمْ،آنٌ عليَّ وعيْتُهآنٌ، وأستَلِفُ الكلامأقيمُ منه قصيدة لتماسكي.لم أصِلْ بعدْ..حَوَتْ حيرتي الوردْسرقتْ ضوءه، وتماسكهأغامرخوفٌ يزيدُ يغامرني.ثم ماذا؟ لا أهلْحين لا أهل تكبر فيك القصيدة،وفي الشارع الحُرِّ تختارهم.تعوّدتَهم،لستَ تختار حباً..ولكن تعودتَ حدَّ التوحش إنْ لم يكونوا.تغيب عن الوعي حين يكونوا غشاءً عليك.فلا نفساً ناهضاً بهمُولا نفساً ناهضاً دونهمْ.عّودوك على موتهمغربةٌ مرةٌأو فأهلٌ أمرّvvvvvvvأين تتجهُ الآن؟كبرتَيحيّرك الورد أكثر أكثر.ما زلت تشكو لغربتك الأهل. تعودتَ فاحتجتْأنت لن تنتهي.
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.