هل تنادِي في صدَى صمتِ المكانِ ؟ضجَّ فيَّ الصوتُ واختلَّ احتماليصمتُ صوتٍ , بوحُ قلبٍ , زفراتٌتخرجُ النيرانُ من جوفِ اشتعاليساقتِ الأقدارُ في خطوِ الزمانِوتهادَى القلبُ في طوعِ الوصالِمثلَ بوحِ الفجرِ يأتيني صداهُيحملُ الجمرَ علَى جنحِ المنالِهزَّني الشوقُ وأعياني احتماليوتلاشَى في ارتحالي ..في خياليمنهُ همسُ الوصلِ تأتيني ظنونيبرسالاتٍ بها ذاتُ السؤالِهل سيبقَى الحبُّ في صمتِ التمنيويعيدُ الحبرُ رسماً للخيالِ ؟هل لنا في وصل حبل قد تهادىومهاد العشق يغري بالنزالِ ؟أم سيبقى الحب ميتاً في حياتيومهاد العشق يبني لاحتلالِ ؟قد رفعتُ الكفَّ أدعو .. في بكائيصوتُ طوعٍ يا الهي بابتهالِأجعلُ الحبَّ شعارًا أبديالا تدْعنا في عذابٍ واشتعالِبين تنهيداتِ زهرٍ في رُباهُوزفيرِ الروضِ من صدر الظِّلالِهكذا للعشق كنا صوتَ موجٍبين مَدٍّ .. وانتثارٍ، وارتحالِوتمادينا بزهوٍ ليتَ أنَّانرتوِي بالحبِّ .. نحظىَ بالنوالِلم نزلْ نسعَى ، ولكنْ حُبُُّناشدَّ ميثاقًا إلى وِرْدٍ زُلالِ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.