البارحة للشعر دق المنبّهوأيقض ضجيجه كل طاري وهوجاسرقّص بنات أفكاري المستتبّهوأوقد لها في عتمته شمع جلاسوهي ليا هب الهوى من مهبّهينقض جدايلها مع كل نسناسجمالها يسرق من العقل لبّهويسكّره من دون خمرة ولاكاسكذا كذا أطوّع بيوته وأصبّهصبّة ذهب صافي ماهو صبّة نحاسوأستلطفه وأقول أربّه وأربّهيبقى ملاذ لقلبي الممتلي ياسأحيان تظهر ضيقتي دون سبّةوأحيان صدري بحر لايمكن يقاسلكن صمتي ميزةٍ مستحبّهماترخي الهامة..ولاتحني الراسومجادل الجاهل جريرة مسبّهجهالته تضفي على متنك لباسراس عجز لايطحن الوقت حبّهباسه قوي..وأنا سواته قوي باسحريتي قصوى وحبيت أنبّهماني ب كلمه تنحصر بين الأقواسمع الحيادية وضد التشبّهب الآخرين إن كان مافيه نوماسأحب ما أشوق اجتماع الأحبّهوأكره ما أشوفه ضحكة الناس بالناسوأواسي المجروح وأسعى ل طبّهلو كان فيما أحس به ماحدٍ حاسوشلون أشيّد للمقابيل قبّةوالحلم ظهر كليب..والوقت جساسقلبي لو إن الحظ الأقشر لعب بهمادوّر الإحساس من فاقد احساسفقير لاجت حاجته بيد ربّهغني ليا جت حاجته في يد الناس,,,,,,,,,,
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.