عجبٌ لعمركَ أنَّ وجهكَ معرضٌعني وأَنْتَ بِوَجْهِ فِعْلِكَ مُقْبِلُ !برٌّ بدأتَ بهِ ودارٌ بابُهاللخلقِ مفتوحٌ ووجهكَ مقفلُأو لا ترى أنَّ الطلاقة جنةمن سوء ما تجني الظنونُ ومعقلُحَلْيُ الصَّنِيعَة ِ أنْ يكونَ لِرَبَّهالَفْظٌ له زَجَلٌ وَطَرْفٌ قُلْقُلُومَوَدَّة ٌ مَطْوِيَّة ٌ مَنْشُورَة ٌفيها إلى إنجاحِها متعللُإنْ تعطِ وجهاً كاسفاً منْ تحتهكرمٌ وحلمُ خليقة ٍ لا تجهَلُفَلَرُبَّ سارِيَة ٍ عليكَ مَطِيرةقَدْ جادَ عارِضُها وما يَتَهَلَّلُ!
عناوين مشابه
لا يوجد تعليقات.