عجبٌ لعمري أنَّ وجهكَ مُعرِضٌعني، وأنتَ بِوَجهِ نَفْعِكَ مقْبِلُبرٌّ بدأتَ بهِ ودارٌ بابُهاللخلقِ مفتوحٌ ووجهُكَ مقفلُأولا ترى أنَّ الطلاقة َ جُنَّة ٌمن سوءِ ما تجنى الظنونُ ومعقلُ ؟حَلْيُ الصَّنِيعة ِ أَنْ يكونَ لِرَبهالَفْظٌ يُحسنُها وطَرْفٌ قُلقُلُومَوَدَّة ٌ مَطْويَّة ٌ مَنْشٌورَة ٌفيها إلى إنجاحِها متعللُإنْ تُعطِ وجهاً كاسفاً من تحتهكرمٌ وحلمُ خليقة ٍ لا تُجهَلُفَلَرُبَّ سَارِية ٍ عليكَ مَطِيرَة ٍقَدْ جادَ عارِضُها ومايَتَهلَّلُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.