أَميرَ المُؤْمِنينَ،أَما غِياثٌنُؤَمِّلُهُ، فَقَد طَالَ القُنُوطُ ؟أَبى عُمَّالُنَا إِلاَّ فُسُوقاًلِكُلٍّ مِنْ أَحبَّتِهمْ شُروُطُفَمِنْ وَالٍ يُلاطُ بهِ فَتَخْزَىرَعِيَّتُهُ ومن والٍ يَلُوطُوَجدْنا نهْشَلاً عَرَبِيَّ دَهْرِتَعَرَّبُ في عَاقِبهِ النَّبِيطُأَخو دُبرٍ يَمُوتُ الأَيْرُ فيهِفَلا كَفنٌ يُعدُّ ولاَ حَنُوطُوزِندِيقٌ يَكادُ الجِدْعُ يَمشِيإليهِ ،ويَستَخِفُّ لَهُ الشَّرِيطُتَضِيقُ يدَاهُ بالمَعرُوفِ قَبْضاًونَاحِيةُ اسِتِه البِحْرُ المُحيطُيُجزِّزُ لِحيَةٌ حَمقَتْ وشِيبَتْبشيبِتِها الدَّنَاءةُ والسُّقُوطُوَمنْ أَشعَارِهِ، واللهُ يخْزِيرُعُونَتَهُ، ألاَ بانَ الخَلِيطُغَدتْ إمراتُهُ وَلَها عَليْناولايَةُ جَائرٍ فيها قُسوطُتحيضُ عَلى البِغالِ ،فكُلَّ يومٍعَلَى جَنبَاتِ لَبَّتِها عَبيطُيَقومُ لها السِّمَاط وقد أضاءَتعلى لبَّاتها أبَداً سُمُوطُتولَّتْ أَمرنا قَوْلاً وفِعْلاتَقُولُ ،ويَسْكتُ الغَيْرُ الضَّروُطُفَيا ذُلَّ البَريد ومُبرِديهِإذا فَضَّتْ خَرائطَهُ الخَروطُ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.