تَطَلّبْتُ مَنْ أدعو لرَدّ ظُلامَتيفَكانَ أبُو بَكْرٍ لهَا، وَأبُو بَكْرِوَلَوْ شَهِداني أشْهَداني عِنَايَةًتَعُودُ بحَقّي، أوْ تُبَلّغُني عُذْرِيفَيا لَيتَ شِعرِي! ما ترَى الشّاهَ صَانِعاًوَما عندَ تِلْكَ السّائرَاتِ من الشِّعْرِوَهَلْ يَنصُرَنّي، إنْ أهَبتُ بنصرِهِأبو تَغلِبٍ حِلفُ النّدى، وَأبو نَصرِهُمَا بَانِيَا أُكْرُومَةٍ يُعلِيَانِهَاإذا امتَثَلا فيها فَعَالَ أبي الصّقْرِوَقَدْ عَلِمَ الأقوَامُ سالِفَ حُرْمتيوَحَظَّ الشَّكورِ في ثَنَاي، وَفي شكرِيأأزْدادُ بأساً، كُلّما زَدتُ وَاجِباًعَلَيهِ، بمَدحي، أوْ تَزيّدَ في القَدْرِأعُوذُ بجَدْوَاهُ التي مَلأتْ يَدينَوَالاً وَنُعماهُ التي نَبّهتْ ذِكْرِي
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.