تَرَوْنَ بُلُوغَ المَجْدِ أنّ ثيَابَكُمْيَلُوحُ عَلَيْكمْ حُسنُها وَبَصِيصُهاوَلَيسَ العُلا دَرّاعَةً وَرِدَاؤهَاوَلا جُبّةً مَوْشيّةً وَقَميصُهاوإلاّ كَمَا اسْتَنّ الثوابي إذْ جَرَتْعَلى عَادَةٍ أثْوَابُهُ وَخُرُوصُهَايُخصُّ بَهَاءً في العُيونِ وَقِيمةًويَبْذُلُها حَتَّى يَعُمَّ خُصُوصُهايَبيتُ عَلى الإخْوَانِ غَالي ثِيَابهِ،وَيُصْبحُ مَتْرُوكَاً عَلَيْهِ رَخيصُها
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.