أوى فنور الفرقدين ضئيلوعلى المنازل رهبة وذهولخلق الأسى في قلب من جهل الأسىقول المخبر:مات رافائيلفمن الجوى بين الضّلوع صواعقوعلى الخدود من الدّموع سيولقال الّذي وجد الأسى فوق البكاوبكى الّذي لا يستطيع يقوليا مؤنس الأموات في أرماسهافي الأرض بعدك وحشة وخموللا الشّمس سافرة ولا وجه الثّرىحال، ولا ظلّ الحياة ظليلما زال هذا الكون بعدك مثلهلكنّ نور الباصرات كليلنبراسّنا في ليل كلّ ملمّةاللّيل بعدك حالك وطويلهبني بيانك ، إنّ عقلي ذاهلساه وغرب براعتي مفلولقدفتّ في عضد القريض وهدّههول المصاب، فعقده محلولمالي أرى الدّنيا كأنّي لا أرىأحدا كأن العالمين فضولأبكي إذا مرّ الغناء بمسمعيفكأنّ شدو الشّاديات عويلنفسي التي عللّتني بلقائهاليوم لا أمل ولا تعليلذوبي فإنّ العلم ماد عمادهوالدّين أغمد سيفه المسلولهذا مقام لا التّفجّع سبّةفيه ولا الصّبر الجميل جميلما كنت أدري قبل طار نعيّهأنّ النّفوس من العيون تسيلما أحمق الإنسان يسكن للمنىوالموت يخطر حوله ويجوليهوى الحياة كأنّما هو خالدأبدا ويعلم أنّه سيزولومن العجائب أن تحنّ إلى غدوغد، وما يأتي به ، مجهوللا تركننّ إلى الحياة فإنّهادنيا هلوك للرّجال قتولسكت الّذي راض الكلام وقادهحتى كأن لسانه مكبوليا قائل الخطب الحسان كأنّهالجمالها ، الإلهام والتّنزيلإن كان ذ1اك الوجه حجّبه الثّرىللنّجم في كبد السّماء أقولليس الحمام بناقد لكنّماقدر العظيم على العظيم دليلنم تحرس الأملاك قبرك إنّهفيه الوقار وحوله التّبجيلفلكم قطعت اللّيل خاف نجمهمتهجّدا، والسّاهرون قليلمستنزلا عفو الإله عن الورىحتى كأنّك وحدك المسئولتبغى اللّذاذات النّفوس وتشتهيواللّه ما تبغيه والإنجيللولا مدارس شدتها وكنائسما كان إلاّ الجهل والتّعطيلأنفقت عمرك في الإله مجاهداأجر المجاهد في الآله جزيل
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.