مدلجا اسلم للريبة قلبهممعنا خلف يقينمدعىضيع ربهكنت امضيارفع الساق أحث الخطو لكنعبثا تعبر ساق دون ارض.ماثلا في حدقة التسآل شاهدتقطارا من سنينيتعدى حاملا ما لست ادريلسوايو رؤايضجر خددت الريح جبينهسطرات فيه احاجيكحلته بذريرات عجاجاي وهمجمّد التاريخ في عروقي و عرىللرياح الهوج ونهراتسبح الاجيال في خفقتهو هي لا تسأل إن كانتستلقى مستقرا.أي وهم كان تضليل وحيرهخلجة من دون أعصابوخفق في الرماد وأحاجيتتهادى في شرايينى طوفان عجاجحين ساومت على الله نداءه:(عد الى الصمت فرحم الصمت مأوىلعيون حدّقت من دون جدوى).وترددتوكدتحينها انشق ضباب التيه فجراوروت عيناك في رفة نظرهالمكانين التي حيرة المصلوب حيرهحدثتني(قطرة الماء التي تنأى إلى الشاطيءلا تفتح بحرا)عبثا تشهق تهويفي حضيض الأرض سراويظل البحر غدارا بإذنالأبدية.أبدا يعبرني هذا القطارحاملا ليشجنا . مجدارعيلا من صغاريرثون الأرض والتاريخ من بعو لا إدلاج.. و لا وهم غبار.ما لم يقل عن شهرزادشهرزادلم أسرت بي حكاياك إلى أمس دفيين؟عبر سرداب من الأوهام يفضي ليقينفإذا بي مثقل أحمل في جنبي سراليس يدريعن خفيات لياليك الطويلة.(الف ليلةكل ليلةحلمك الأوحد أن تبقي لليلة).قصة تروى ومذ كنا صغاراحملتنا لأراضي الجنعبر الريح والأنواء في عرض البحار.وحببناكحببناك كثيراوسهرنا ليلة في إثر أخرىلهفة تسأل عماكان من أمر أخيراوعفا من بعد الف شهريارففرحنا.في بلادي، حيث عين الطفل والشيخ سواءدعوة تحيا على وعد انتصار.شهرزاديشهرزادي يا صديقهقيل ما قيل ووحديأنت أسررت إليه بالحقيه ألف ليلةكل ليلةحلمك الأوحد أن تبقي لليلة.فإذا ما الديك صاحمعلنا للكون ميلاد صباحنمت والموت سويا في فراشألف ليلهغاض في عينيك إيماض التصبّيواستوت كل المذاقاتفمر مثل عذب.بعدها كان وما كان . صباحأنت فيه بعض ذكرى عن صبيةأين منها شهرزاد.فشهرزاديخدعة ضللت الآذان عمراورست في خاطر التاريخ دهرا.أن عفا من بعد الف شهرياروسنبقىفي بلادي - حيث عين الطفل والشيخ سواءدعوة تحيا على وعد انتصاركلما دق على الأفق شتاءنتسلى بحكاياك الشجيهونغني لانتصارلم يكن يوما ولا يرجى انتصارتحت عيني شهريار
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.