صرت أحب قميصي الأزرقوأحسد لون البحر فيه داكناًوأحسدُ أصابعكِ عليه،وأحسد كيف يمكنه حمل الكثير من الروائح والمناخ اليومي وطقس اللقاءهو الآن يمتد عبر الطاولة،لو تسلكي درب النسيج فيه،تحولنا سوياً نورساً يقتات المرافئيزرع الزعقات، في البر الموازي، في الصّبياتِ اللواتي يدخُلُ الحلمُ اختلاساً مّخْدع الصلوات فِيهِنلو هدْأةًكنا تركنا العالم يحْتدم، واكتفيتُ بمعصمكْأزرع البرّ قمصاناً، وأملأُ الدور صورأتعرفين؟../ ياكنزي الثمينأحتاج أن أفتشك بين الحين، أن أمد يدي فيكأتحسس برودة البريق، وهج اللونانسيال الرعشةيخْطاط المكان الآن ستائرهويعود ينحلُّ النسيج الأزرقُ شنئانوطاولةكوبُ عصير.. فنجان قهوةخطوات تدنو تبتعدصرير.. صفيروحده بحري الأزرق لا يتعب يزور شاطئك الطويل.. وأحسده
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.