صبرتُ على اللُقيا ونمتُ مُحطَّماوحينَ أفقتُ القلب غنّى وَرنَّمافَمن كُنتُ أرنوها معَ الفجرِ أَقبَلتوأورَقَتِ النّجوى معَ الكفِّ إذ وَمافسالَ عبيرُ الشَّوقِ من عينِ مُقلَتيليخمدَ آلامي منَ القلبِ مِثلَمايُخمِّدُ ماءَ السّيلِ في يومِ حُرقَةٍلواعِجَ نفسٍ تستغيثُ منَ الظَّماوحينَ رَأتني دونَ أهلي تَجاسَرتعليَّ وألقت سهمَ وصلٍ منَ اللَّمىعلى وجنتي زادَ اللهيبَ بأضلُعيومِن رعشَتي فرَّ اللِّسانُ ولعثَماعجِبتُ أَيا حالي من الحالِ كيفَ ذاأَ بالنَّارِ تُطفى النَّارُ فيَّ فعندماتَغيبُ لظاها يستَحِلُّ لمُهجَتيوتطردُهُ نارُ الوصالِ إذا همى،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،بقلمي حيدر ابو شاهين
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.