دهتك خطوب فانتظر فرجاً غدانقيّ الخطا، نَزر الخطايا، مُبرأًوأقفى أخو الضراء . فارعَ له حمىوخانك من لم يحفظ العهد ساعةوجنّد أجناداص، ودسّ دسائساًوغرّ أخا السوء القديم، احتيالُهفألقى رداء الإفك عنه مُذمَّماًولم يَدرِ أن الله يبطل سعيهوأنّ لمن يسعى لبغيٍ نهايةًليرجع مخزيّاً بما كان خازياوأحمق، مسلوب المروءات .. ذي هوىيَضِل فتتلوه الغواية مثلمارأى البدر وضاحَ المحيا .. يزيدهينير نفوساً أنهك التِّيه سيرهافأهوى إلى الحصباء .. يلتقط الحصىلترتد للوجه الذي ضل سعيهوزاد بهاء البدر، بعد .. وأقبلتكريم السجايا طاهر الثوب، سيّدامن الريب، أزكى إن ذُكِرتَ وأحمداوأكدى أخو السراء فامدد له يداولم يعرف المعروف يوماً ولا الندىوأعجبه ما كان دسّ .. وجنّداوأن له مجداً عريضاً .. وسؤدداعليك .. وأرضى بالأباطيل حسّداويهدم بنياناً على الظلم شُيداوأن لمن يستبطن الغدر موعداويصدر مذموماً بما كان أورداعزوفٍ عن الخيرات .. جافٍ عن الهدىأضل كفيفٌ .. في المتاهة أرمدارضا الناس نوراً .. كلما استوحشوا بداويحيي قلوباً .. شفّها الوجد والصدىوألقى بها .. طيشاً .. وأرغى وأزبداوتمطره خزياً، وتورثه ردىجموع .. ترى نوراً أتم وأسعدا
مناسبة القصيدة
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.