ها هيَ ذي طائِرةٌ تَغشى سماءَ البيدْمن فوقِها مملكةُ اللهِومن أسفَلِها مملكةُ العبيدْها هيَ تُلقى جُثَّةً !لِلّهِ ما أثقَلَها !أأمّةٌ قد أُلقِيَتْ .. أَم ( ناصرُ السعيدْ )؟!لا فرقَ ما بينَهماكلاهُما شهيدْ( ناصرُ ) يَهوي عالياً ملاقياً رَبَّهْيَجرُّ خَلْفَ ظهرهِ ، إلى العُلا ، شَعبَهْيُقسِمُ بالكعبةْأن يتركَ الكِلْمةَ وَعْياً قاتلاًللملكِ البليدْ !
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.