غدر بنا الزمان فصرنانرى الأسود تعدمها آنذالعشنا فرأينا الظلم يحكمنايسود الغابات بوحوش علالفذئاب الغابات ما زالتتنهش من قلب الإسلاممهلاً يا ناطق بحكم الإعدامأعدمت أسوداًأشبالها تزأرأعدمت أجساداًما أعدمت أرواحفروح الفكرة تبقىفي قلوب شبابنا تُسقىو بإعدام أجسادها هي ترقىصوب الجنان..أعدم!ما شئت منافليس لنا إلا الشهادة منةو أصدرو حكم الإعدامفبديع قد نشر السلامفسلميته أقوى من رصاص غدرجار به علينا الزمانو إن كان العسكر..يتعسكر بكل ساح..فاعلموا بأن نبتنا ..من تحت عرش صلاحو إن أعدمتم من الإخوان عددافعذاب الله عليكم أشداأعدموه..!!!ما نلتم من جبهة لا تخشى إلا اللهإعدموه..و سنستمر على خطاهفإن أعدمتم بديع ففينامليون بديع ينصر الدينافحكم الإعدام منا لن ينالفنحن أسودٌ تخشاها الحبالفنحن أسودٌ تخشاها الحبال
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.