رويداً أميري. .أَسَرْت بِصَمْتٍضَجيجَ الحنايا. . ولحناً بِصَدريوأَيْقَظتَ منيَّ . . .غِيداَ بِخُدْروصارَتْ تُغَنّي زُجاجاتُ عِطريوناجى إقتِرابُك . .َ كُحلاً بعينيوناداني العُمرُ: هل لي بِعُمري؟!إذا مااستراحَ رِكابُ خُطانافهل للزمانِ إحتمالي . . وصَبْري؟فَطِبْ يا أميري غُروراً وكِبْراًفها أنتَ فعلاً . . نَجَحتَ بأَسْريفَكَيْفَ إذا ما صِرْتً يومامَليكي.. ورُبّانَ . . فُلْكي . . وبَحْريفَهاتِ المِدادَ و خُطَّ حُدوديبِسِجْنك . .َ أرضى . . هنيئاً لأسريتنامُ عيوني. . . على مجْدِ أمسيوفيكَ. .إشتعالي وهاجِسُ فِكْريويرْقُدُ تحتَ الرّماد ِ إحتِراقٌيُزَلْزِلُ مني . . إشتياقا. . .ً لِفَجْريوأهْجُرْ لأَجْلِك َ يختاً وقصْراًوأسْكُنُ مِنْكَ . .معنىً . . .بِشَطْرِوما أَحْببتُ مِنْكَ إلاّ إقتحاماًيَدُكُّ حُصون َ صُدودي . . وكِبْريأُريد ُ جَسُورا ً يَسُوق ُ لأَجْليفُؤاداً . . . يَضِجُّ بِكَرٍّ . . وفرِّلِتَحْكُمَ مِنّي . . مَدائِن عِشقٍوتأمُرْ. . فأنتَ . .الأحَقُّ بِقَهريوجَيْشٌ غَزانيَ مِن ْ مُقْلَتيْكَتَهادى يُبايعُ سِحْري . . و طُهْريأيا ا ا آسِري هاكَ شِعْري فإنيمَللتُ الثُّمالةَ منْ كأس ِ مُرِّوما كُنْت ُ أسْعى لِوِزْر ولكنإلى درْبِ مثلكَ . . . حتماَ سأجري! !
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.