أبي في ليلة المطاروالدمع يهطل بعد طول انتظارودنى مني كهيئة طفل..ومن دفئ حضنه اشتعلت بناروصوته اختفى ببحه النباروقال لي أنت بار..أنت بار..يا مطاربيروت,يا مطار الرفيقاليوم،قد نفذ القراروتدلى حبل المشنقة الزمني على رقبة عمري القصيروبدأ يأخذ مني الأيام والشهورهكذا يعاقب الأحرارفي بلد أصبح فيه المستحيل أما فرار...أم أنتحار..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.