خلف البابِيُشكّّلُ عالمَهُ ..نوماًصحواًوحديثاً في الهاتِفِيملأُ ساعاتِ الليلِ بِما اوتِيَ من فُلًّ ..ويُخَبّىءُ وخْزَ الشّوكِ بِكفّيهِ الرّاجِفتينِإذا حلَّ الصّبحُ.أُحدّثُهُ في الأشياءِ الأُخرىكي لا أخدِشَ ما شَفّ من الوُدِّواُغمِضُ عينَيَّ،إذا داهَمَتِ الحُمرةُ خدّيهِأو ارتَعَشتْ عيناهُ لِلَمْلَمَةِ المَخبوءِأُحاذِرُ أن يقراَ شَكّيويُحاذِرُ أن أقرأَهُ ..الأيّامُ تََمُرُّ،وبابُكَ يحجِبُني عَنْكَ ..كبَرْتَ على الطّوقِ ؟!إذنْفاخلَعْ هذا البابَودَعني أتَحَلّلُ من طَوْقي ..
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.