عندما هليت دمع الحبر في لحظة وداعانسكب فوق السطور وهل فيها مدمعةوابتدا رسم الشعور وجسد المعنى ضياعمن سنين الصغر لين العمر ما قفى معةادري ان الوقت يخدع وادري الدنيا متاعلكن ايام الصبا ضاقت ولا فيها سعةقمت انادي في صباي ولا لقيت الا خداعوابتعد صوتي وقفى ما لقا من يسمعةلية يافرقا بعد ماكان يشبع لية جاعلية يا طعم السنين اللي علينا موجعةوالله ان العزم جاهد واشهد انه ماستطاعكلما يبعد تجية النكبه اللي ترجعةاشهد ان الفرق واضح بالطمع والاقتناعوالزمان اليا عجزته يا بعد خشمي طعةكان تايه بالطريق وتاه في دربة وضاعماخدع نفسة ولكن الزمان اللي خدعةمير مافهم بالحساب اللي يسبب لي صداعاربعة زائد ثلاثة واربعة ضرب اربعةوالقبايل ماكسب الا اخسرت طول النزاعمير وحدها هذاك اللي عقلها بسنعهوالسؤال اللي يشتتني ولا ياتي بساعلا بغيت القى اجابة في شتاتي اجمعةما الوم اللي يقول ولا لقاه الاستماعيلتهب في داخلة واتحس بالنبض اسرعةمير صد اليا هقيت ولا لقيت الانتفاعصدت اللي من توادع مع حبيب ولا منعه
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.