قالت بنو عامر: خالوا بني أسدٍ,يا بؤس للجهل, ضراراً لأقواميأبى البلاء, فلا نبغي بهم بدلاً,ولا نريد خلاء بعد إحكامفصالحونا جميعاً, إن بدا لكم,ولا تقولوا لنا أمثالها, عامإني لأخشى عليكم أن يكون لكم,من أجل بغضائهم, يوم كأيامتبدو كواكبه, والشمس طالعة,لا النور نور, ولا الإظلام إظلامأو تزجروا مكفهراً لا كفاء له,كالليل يخلط أصراماً بأصراممستحقبي حلق الماذي, يقدمهمشم العرانين, ضرابون للهماملهم لواء بكفي ماجدٍ بطلٍ,لا يقطع الخرق إلا طرفه ساميهدي كتائب خضراً, ليس يعصمهاإلا ابتدار, إلى موتٍ, بإلجامكم غادت خيلنا منكم, بمعتركٍ,للخامعات, أكفاً بعد أقداميا رب ذات خليلٍ قد فجعن به,وموتمين, وكانوا غير أيتاموالخيل تعلم أنا, في تجاولهاعند الطعان, أولو بؤسى وإنعامولوا, وكبشهم يكبو لجبهته,عند الكماة صريعاً, جوفه دام
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.