صُعَيْقةُ هُزْبُرٍ بوراءِ غيبٍ ترتعيروضة من رياض الحزن فوق مَوْرٍٍ مُمَرَّدِعلَّقتْ أُخَيْرى شادِنْ أصالة جذورا علما سامي النسبِخَذُولٍ تُناول أطرافَ البرير وترتديتقرعُ الصَّنْجَ السابحاتِ ذيول الخزي آونةجنائن ذلٍّ رَوْعات العَسيفِ مَرْصَدِسقته ثمالة هوى زيف إِيَّاةُ الشمسِ رداؤهاقبلاتٍ لِثاتُها تَكْدِمُ على النسب رَديدونية يجري دمها نكرةُ عنوانٍ أكلتها نار الحطبسَفَنْجِيَّةٌ تضرب الأَزْعَرَ بيد أَرْمدِتبتسم عن أَلْمى وجه البعل حقداجمعت حصاصة الأشبال فضربت بِمِبْرَدِباسوس أيقظتها من ألواحٍ الإِرانِ باكيةٍتُباري صغارها مشعل نيرانِ على بعلٍ بِغِمْدِخيام قبيلتها درجات تمييز في الأشبال تُفرقهمبيعٌ وإنفاقٌ طَريفي و مُتْلَديحاتم العشيرة سياطاً خلف صوتها يمشيأفْرَدَ بالسِّبَابِ للمُعيلِ و أثناهُ باليدِتعشق الموت بَعْلها بكسرى مِقْصِلَةٍوفرق أشبالها حَوَتْهم يتمنونَ لهُ رَمْسِ مُلْحِدِأَوَّاهُ يا أبي سلمى ... اقرعْ طبولَ الحكم لمن يبتغيأصيلة الجذورِ أبقى من ذي نَكِرَةٍ وَحْلٍ أسودِ
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.