لماذا أحسُّ بهذا المساءْبأنكِ غيرُ جميع النساءْوأنكِ أقربُ منِّي إليَّوأقربُ من دفءِ هذا الهواءْوأعرفُ بعدَكِ حجمَ انكساريوحجَم احتضاريكأنَّ الشتاءْتمادى ..وألفَ حنينٍ تمادىوحزني تمادى عليه الغباءْلماذا تأخرتِ ، بعضاً كثيراًوبعضاً قليلاًونصفَ اشتهاءْلماذا تأخرتِ ؟لونُ القصيدةِ طعمُ القصيدةِشيءُ من اللهِهذا العطاءْفكلُّ القبائلِ قبلَكِ يُتْمٌوكلَّ المحبين كانوا سراباًوإنْ شئتِ إنْ شئتِ كانوا هباءْيقولون شعرَ الغرام لُماماوأنفاسهُمْ حين يأتي اللقاءْأراها حطاماسلاماً عليك سلاماً سلاماتعلَّمتُ منك فنونَ اللقاءْوفيكِ احترفتُ جنونَ اللقاءْوآخيتُ بعدكِ حرفاً تسامىوخوفاً تعامىتهاوى على شفةِ الكبرياءْسلاماً عليكِسلاماً سلاماكأنَّك نخلُ الندى والضياءْفأشعرُ أنكِ أكبرُ منيوأكبرُ من كبريائي مقامابهذا المساءْ
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.