ألوحُ, تروحُ, أجيئكَ لهفىولا يومَ تطرقُ شُرفاتيةْأما قدْ علمتَ بأنّ شموخييُجرجَر باللهفةِ الطاغيةْ ؟أما قد علمتَ بأن انطوائيثنى وهج عمري وإشراقيةْ ؟أما قد علمتَ بأنّ وريديمجافٍ -بِبُعدكَ- شريانيةْيوشّحُ موتي رواحٌ وغدْوٌوأحيا ولكنّني النائيةفماذا عسايَ أقولُ لعمريوماذا عسايَ..... أيا ما ليابماذا أهدهدُ جرحًا فصيحًاسقتهُ كؤوسُ الهوى القاسيةْ ؟!تطوف تباريحُ شوقي بليليفأهرعُ جريًا على الساقيةْوليس ستطفئُ عينُ السواقي...وعينُكَ تنأى بأعوانيةْ !أحبكَ قبلَ انتزاعي طريقيوبعدَ السقوطِ بأعماقيةْأحبكَ أوجَ احتساءِ اللياليووقت انعطافاتها الضاريةْفهل يا تراكَ ستغرقُ جفنيليطفوَ دمعٌ بأحزانية ؟كئيبٌ مدادي , فمن ذوبِ شمعييضيء بظلماتهِ الخابيةْوعيناكَ تعلمُ أنّ التصبُّرْتواشيحُ رقنِ الضنى الباليةْأنا إن رضيتَ.. ,, أكنْ كالبقاياوألقى الطِّعانَ بأشواقيةْوأرحلُ فورًا وأتركُ روحيبجسمكَ ترضى .. وإن ساجيةْ....
عناوين مشابه
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.