مآ كنك ألآآ ضحكة ٍ من سنآ نور ,,,يضوي وهجهآ و تستمده كوآكب ,,,,,يآ سآرقه إشرآآق الإصبآح بعطور ,,,نآمت على ثغرك سحآآب ٍ سوآكب ,,,,,يآ طآرقه بآب الغلأآ مآ لنآ سور ,,,بيني و بينك طآرف البعد نآكب ,,,,,يآ نآدره ليت الهوى لعبه و دور ,,,,مآ كآن هآج الموج وأغرق مرآكب ,,,,,لكن ,, إذآ مرك على غفله ,, شعور ,,,معه غرآمي بين رجلي و رآكب ,,,,,لآآ تنشده ,, ليه الأمل معه مكسور ,,,دآمك تشوف الشوق بالعين سآكب ,,,,,عمآر صدره ,, بعد فرقآكم ,, قبور ,,,وضآقت على شبره , وسيع المنآكب ,,,,,من يبني الدنيآ عمآرآآت و قصور ,,,تزول بعده مثل بيت العنآكب ,,,,,تكفيكم الآقدآم و شدآد مظهور ,,,لآآ صآرت الع آلم فخرهآ مرآكب ,,,,,ولآآ صآر في رمش الغلأآ عدة سطور ,,,قريتهآ ,, وإعرآآب شوقي يوآكب ,,,,,في نآظري / سبعة محيطآت و بحور ,,,وفي نآعسك / رآآحت ملوك و موآكب ,,,,,
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.