ومَرْقَبَة ٍ دونَ السّماءِ عَلَوْتُهاأقلّب طرفي في فضاء سباسبِوما أنا بالماشي إلى بيت جارتيطروقاً، أحييها كآخر جانبِولوْ شَهِدَتْنا بالمُزاحِ لأيْقَنَتْعلى ضرنا، أنا كرام الضرائبِعشيّة َ قال ابن الذئيمة ، عارقٌ:إخالُ رئيسَ القوْمِ ليسَ بآئِبِوما أنا بالساعي بفضل زمامهالتشرب ما في الحوض قبل الركائبِفما أنا بالطاوي حقيبة رحلهالأرْكَبَها خِفّاً، وأترُكَ صاحبيإذا كنت رباً للقلوص، فلا تدعْرَفيقَكَ يَمشِي خَلفَها، غيرَ راكِبِأنِخْها، فأرْدِفْهُ، فإنْ حملَتكُمافذاك، وإن كان العقاب فماقبِولستُ، إذا ما أحدَثَ الدّهرُ نكبَةبأخضع ولاّج بيوت الأقاربِإذا أوطن القوم البيوت وجدتهمعماة عن الأخبار، خرق المكاسبِوشرٌ الصعاليكٍ، الذي هم نفسهحديث الغواني واتباع المآربِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.