حمامٌ بلحظك قد حُمَّ ليفما زال يهدي إلى مقتليوإن لم تغثني بمعنى الحياةمن ريق مبسمك السلسلِفها أنا قاض بداء الهوىوقاضي جمالك لم يعدلِفيا ليت قبري حيث الهوىفاكرِم بذلك من منزلِعسى من تلفتُ بحبي لهيرقّ على ذي بلاءٍ بليفإن جاد بالوصل بعد الوفاةِرجعتُ إلى عيشي الأولِفيا صاحبيَّ هناك احفراولا تحفرا لي بقُطرَ بُّلِإذا ما أدرت كؤوس الهوىففي شربها لستُ بالمؤتلِصدام تعتق بالناظرينوتلك تعتّق بالأرجلِ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.