وسوسنٍ يتهادىللأنس بالراحتيننعمَ المواصلُ لو لميُعد بنأيٍ وبَينِكأنما خلقُهُ الفدخَسَّةٌ من لُجينِأو أنمُلٌ بضَّةٌ ماتركّبت في يَدينِوبينَها حارسٌ لاينامُ طرفةَ عَينِعلا واشرفَ منهاعلى جمالٍ وزَينِكما علا الحاجبُالمُنتقى على الشّعريينِمَلكٌ به حالَ دهريبينَ الخُطوبِ وبَيني
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.