قَرأتُ قَصِيْدَةً لأبي عُبادَهْأجادَ بها وامْعَنَ في الإجادَهْعلى قَوْمٍ مِنَ الأقْوامِ أمستعُقُولُهُمُ بِها التَّقْصيْرُ عادَهْفَرُحْتُ أُعِيدُها كي يَفْهَمُوهافَلَمْ يُجْدِ التَّمَهُّلُ والإعادَهْفهذا فاتح ثغرا وهذابِعَيْنَيْهِ علاماتُ البَلادَهْوهذا نائِمٌ مِنْ عَهدِ نُوحٍتَوَسَّدَ كِرْشَهُ العالي وِسادَهْوصوت شخيره إذ راح يعلويحاكي الطَّرْقَ في سُوقِ الحِدادَهْلهُ عَقلٌ بِهِ نَقْصٌ كَبيرٌولكِنْ بَطْنُهُ فيها زِيادَهْوإمّا فَزَّ مِنْ نَومٍ عَمِيقٍحَسِبْتَ البَغْلَ عَضَّتْهُ قَرادَهْظَلَلْتُ أمامَهُمْ أقْرأ وأبْكيوكُنْتُ أظُنُّ تَغْمرُني السَّعادَهْبَكَيْتُ على الجَحاجِحِ مِنْ مَعَدٍّوقَدْ كانُوا لأهْلِ الذَّوْقِ سادَهْأأصلح مااقام الدهر فيهموما ألفوه من قبل الولادهألاياصاحبي الداري أفدنيمثيلك ترتجى منه الإفاده
مناسبة القصيدة
أحدث إضافات الديوان
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.