جاءَت تُوَدِّعُني وَالدَّمعُ يَغلِبُهايَومَ الرَحيلِ وَحادي البَينِ مُنصَلِتُوَأَقبَلَت وَهِيَ فِي خَوفٍ وَفِي دَهَشٍمِثلَ الغَزالِ مِنَ الأَشراكِ يَنفَلِتُفَلَم تُطِق خيفَةَ الواشي تُوَدِّعُنيوَيحَ الوُشاةِ لَقَد قالوا وَقَد شَمِتواوَقَفتُ أَبكي وَراحَت وهِيَ باكِيَةٌتَسيرُ عَنّي قَليلاً ثُمَّ تَلتَفِتُفَيا فُؤادي كَم وَجدٍ وَكَم حُرَقٍوَيا زَمانِي ذا جَورٌ وَذا عَنَتُ
عناوين مشابه
إضافة تعليق - (( user.name )) - خروج
ادارة موقع الشعر (( comment.message.user.name )) (( comment.message.user.name ))
(( comment.message.text ))
لا يوجد تعليقات.